تتميز جامعة مكغيل بأبحاثها المتميزة الحائزة على العديد من الجوائز العريقة في شتى المجالات البحثية.
وتنتمي الجامعة للعديد من المنظمات البحثية سواء داخل كندا وفي العالم، بما في ذلك G13، ورابطة الجامعات الأميركية، ويونفيرسيتاس 21.
تتصدر الجامعة بشتى كلياتها ومدارسها المهنية والدراسات العليا المرتبة الأولى باستمرار في التصنيفات الوطنية مثل تلك التي تنشرها مجلة ماكلين.
وهي ضمن الجامعات 50 الأوائل في التصنيف العالمي والإقليمي وعلى مستوى العالم، بما في ذلك تصنيف التايمز-كيو إس العالمي؛ وتصنيف شانغهاى للجامعات العالمية.
مع حوالي 200،000 من الخريجين الذين يعيشون في جميع أنحاء العالم، تميز طلبة وأساتذة جامعة مكجيل في مختلف المجالات تتراوح ما بين الطب، والفنون والعلوم، والأعمال والسياسة، والرياضة.
ستة من خريجي الجامعة حازوا على جائزة نوبل (من أصل تسعة حائزين على جائزة نوبل متعاونين مع الجامعة)، وثلاثة رواد فضاء، واثنين من رؤساء الوزراء الكنديين، وأربعة قضاة من المحكمة العليا الكندية، وثلاثة زعماء أجانب، وتسعة فائزين بجائزة أوسكار للفنون، ثلاثة فائزين بجائزة بوليتزر، وثمان وعشرين رياضياً حازوا على ميداليات أولمبية.
وتنتمي الجامعة للعديد من المنظمات البحثية سواء داخل كندا وفي العالم، بما في ذلك G13، ورابطة الجامعات الأميركية، ويونفيرسيتاس 21.
تتصدر الجامعة بشتى كلياتها ومدارسها المهنية والدراسات العليا المرتبة الأولى باستمرار في التصنيفات الوطنية مثل تلك التي تنشرها مجلة ماكلين.
وهي ضمن الجامعات 50 الأوائل في التصنيف العالمي والإقليمي وعلى مستوى العالم، بما في ذلك تصنيف التايمز-كيو إس العالمي؛ وتصنيف شانغهاى للجامعات العالمية.
مع حوالي 200،000 من الخريجين الذين يعيشون في جميع أنحاء العالم، تميز طلبة وأساتذة جامعة مكجيل في مختلف المجالات تتراوح ما بين الطب، والفنون والعلوم، والأعمال والسياسة، والرياضة.
ستة من خريجي الجامعة حازوا على جائزة نوبل (من أصل تسعة حائزين على جائزة نوبل متعاونين مع الجامعة)، وثلاثة رواد فضاء، واثنين من رؤساء الوزراء الكنديين، وأربعة قضاة من المحكمة العليا الكندية، وثلاثة زعماء أجانب، وتسعة فائزين بجائزة أوسكار للفنون، ثلاثة فائزين بجائزة بوليتزر، وثمان وعشرين رياضياً حازوا على ميداليات أولمبية.