على الرغم من توفرها الضخم على الثروات، إلا أن غالبية الدول الأفريقية ما زالت فقيرة نسبيا وما زالت القارة تواصل تسجيل إحصائيات في مجال التخلف والفقر. ومع انه يمكن الحديث عن العديد من الأسباب التاريخية والسياسية والاقتصادية الغير ملائمة للتبرير مردودها غير المرضي، فانه كان من الممكن التوصل إلى مؤشرات اجتماعية واقتصادية اكبر لو تكاتفت جهود الدول من اجل ترقية وانتهاج استراتيجيات مشتركة لاستغلال مقدرات القارة.
ليست هناك تعليقات