يتفاوت الوضع الاقتصادي للاجئين الفلسطينيين بين فئة وأخرى وبين تجمع وآخر, حيث يعتبر الوضع الاقتصادي للاجئين الذين يعيشون خارج المخيمات أفضل من وضع سكان المخيمات بشكلٍ عام. فيما يمكن تقسيم الوضع الاقتصادي للمخيمات إلى أربعة أقسام:
1. مستوى مرتفع نسبياً يمثله سكان مخيم اليرموك, الذي تجاوز مرحلة المخيم إلى مرحلة أكثر تمدناً وأكثر اندماجاً مع المدينة بشرياً واقتصادياً, بعد أن أصبح يمثل الضاحية الجنوبية للعاصمة السورية.
2. مستوى متوسط في مخيمات حمص واللاذقية .مستوى متوسط نسبياً في خان دنون, السيدة زينب, النيرب, حماه.
3. مستوى منخفض في خان الشيح, جرمانا, السبينة, حندرات, درعا.
وفي سنة 2010 قارب معدل البطالة بين اللاجئين الفلسطينيين في سوريا 17 % في حين كان معدل البطالة في سوريا عموماً حسب المكتب المركزي للإحصاء 8.4 %, فيما بلغت نسبة العاملين الفلسطينيين بقطاع الخدمات ( الذي شهد نمواً في السنوات الأخيرة في سوريا نتيجة التحولات الاقتصادية) 31%, ومن المعلوم أن قطاع الخدمات هو أسرع القطاع تأثراً بالتغيرات مما يجعل العاملين فيه أول المتأثرين بأية اضطرابات , وجاء في المرتبة الثانية قطاع الصناعة حيث يعمل فيه 29.5% من اللاجئين وقطاع التجارة 7.9 %, فيما لا يتعدى نسبة العاملين بقطاع الزراعة 2%.
1. مستوى مرتفع نسبياً يمثله سكان مخيم اليرموك, الذي تجاوز مرحلة المخيم إلى مرحلة أكثر تمدناً وأكثر اندماجاً مع المدينة بشرياً واقتصادياً, بعد أن أصبح يمثل الضاحية الجنوبية للعاصمة السورية.
2. مستوى متوسط في مخيمات حمص واللاذقية .مستوى متوسط نسبياً في خان دنون, السيدة زينب, النيرب, حماه.
3. مستوى منخفض في خان الشيح, جرمانا, السبينة, حندرات, درعا.
وفي سنة 2010 قارب معدل البطالة بين اللاجئين الفلسطينيين في سوريا 17 % في حين كان معدل البطالة في سوريا عموماً حسب المكتب المركزي للإحصاء 8.4 %, فيما بلغت نسبة العاملين الفلسطينيين بقطاع الخدمات ( الذي شهد نمواً في السنوات الأخيرة في سوريا نتيجة التحولات الاقتصادية) 31%, ومن المعلوم أن قطاع الخدمات هو أسرع القطاع تأثراً بالتغيرات مما يجعل العاملين فيه أول المتأثرين بأية اضطرابات , وجاء في المرتبة الثانية قطاع الصناعة حيث يعمل فيه 29.5% من اللاجئين وقطاع التجارة 7.9 %, فيما لا يتعدى نسبة العاملين بقطاع الزراعة 2%.
ليست هناك تعليقات