في أبريل 1760، الماريشال الفرنسي دي ليفيس يفوز بمعركة سانت فوي. ومع ذلك، فإن وصول تعزيزات بريطانية اضطرت الجيش الفرنسي على التراجع نحو فيل ماري، والتي بدوره سلمت نفسها في سبتمبر 1760. بعد ثلاث سنوات، معظم الممتلكات الفرنسية في أمريكا الشمالية تصبح بحوزة بريطانيا. العاصمة السابقة لفرنسا الجديدة أصبحت واحدة من مدن مقاطعة كيبيك.
في 1775، في أعقاب المؤتمر القاري الثاني، قبل الثورة الأمريكية، الحامية البريطانية لمدينة كيبيك تتعرض للهجوم من قبل القوات الأمريكية دون جدوى بقيادة بينيديكت أرنولد في معركة كيبيك (1775). الجنرال الأمريكي ريتشارد مونتغمري سيلقى حتفه. أما بالنسبة للجنرال ماجور اسحق بروك، حصن المدينة عن طريق تعزيز ورفع جدرانها وتحسين المدفعية قبل حرب 1812.
في 1872، بعد خمس سنوات من الكونفدرالية الكندية، قرر الحاكم العام لكندا، اللورد دوفرين، إنشاء المقر الرسمي للقلعة في كيبك، وهو قرار سهل بإزالة جزء من الضباط الذين كانوا بريطانيين. لدى وصوله إلى كيبيك، أراد اللورد دوفرين أن تكون مدينة كيبيك مدينة سياحية فأمر بإعادة بناء الجدران، حيث كان سكان كيبك قد أخذوا من الأسوار أجزاء لبناء المباني، وأمر بإقامة الشرفة التي لا تزال تحمل اسمه.
طوال القرنين التاسع عشر والعشرون، ظلت مدينة كيبك الوجهة الرئيسية لعدد متزايد من المهاجرين إلى كندا، الذين غادروا سنويا الجزر البريطانية قادمين إلى أمريكا الشمالية، وذلك بسبب موقعها على نهر سانت لورانت، الدي كان الممر المائي الرئيسي في أمريكا الشمالية. وهكذا، وإلى سنة 1830 ،استضافت مدينة كيبك متوسطا سنويا ب 30000 من المهاجرين الجدد، وكان ثلثاهم من أيرلندا.
كيبك كانت عاصمة كندا من1859 إلى 1865، وآخر عاصمة قبل أن يتم نقلها إلى أوتاوا. عقد في كيبك مؤتمر 1864 حول الكونفدرالية الكندية.
في 1775، في أعقاب المؤتمر القاري الثاني، قبل الثورة الأمريكية، الحامية البريطانية لمدينة كيبيك تتعرض للهجوم من قبل القوات الأمريكية دون جدوى بقيادة بينيديكت أرنولد في معركة كيبيك (1775). الجنرال الأمريكي ريتشارد مونتغمري سيلقى حتفه. أما بالنسبة للجنرال ماجور اسحق بروك، حصن المدينة عن طريق تعزيز ورفع جدرانها وتحسين المدفعية قبل حرب 1812.
في 1872، بعد خمس سنوات من الكونفدرالية الكندية، قرر الحاكم العام لكندا، اللورد دوفرين، إنشاء المقر الرسمي للقلعة في كيبك، وهو قرار سهل بإزالة جزء من الضباط الذين كانوا بريطانيين. لدى وصوله إلى كيبيك، أراد اللورد دوفرين أن تكون مدينة كيبيك مدينة سياحية فأمر بإعادة بناء الجدران، حيث كان سكان كيبك قد أخذوا من الأسوار أجزاء لبناء المباني، وأمر بإقامة الشرفة التي لا تزال تحمل اسمه.
طوال القرنين التاسع عشر والعشرون، ظلت مدينة كيبك الوجهة الرئيسية لعدد متزايد من المهاجرين إلى كندا، الذين غادروا سنويا الجزر البريطانية قادمين إلى أمريكا الشمالية، وذلك بسبب موقعها على نهر سانت لورانت، الدي كان الممر المائي الرئيسي في أمريكا الشمالية. وهكذا، وإلى سنة 1830 ،استضافت مدينة كيبك متوسطا سنويا ب 30000 من المهاجرين الجدد، وكان ثلثاهم من أيرلندا.
كيبك كانت عاصمة كندا من1859 إلى 1865، وآخر عاصمة قبل أن يتم نقلها إلى أوتاوا. عقد في كيبك مؤتمر 1864 حول الكونفدرالية الكندية.
ليست هناك تعليقات