مدينة كيبيك تأسست رسميا من قبل صمويل دو شامبلان بتاريخ 3 تموز 1608 م وتحت امرة بيير دوكا دي مونس، على الموقع الذي يقع بالقرب من قرية ستانداكوني. الموقع، الذي يعرف الآن بالمكان الملكي أصبح مهد الفرانكوفونية في أمريكا الشمالية. في مطلع القرن السابع عشر ،الموقع الحالي لمدينة كيبيك لم يعد يزار إلا من قبل عدد قليل من البدو الغونكوين. وبما أن هذا المكان هو حيث يضيق النهر، بدا أنه المكان الانسب لإقامة مستعمرة دائمة.
بعد محاولة فاشلة للاميرال وليام فيبس للاستيلاء على كيبك في 1690، أمر الحاكم لويس دي فرونتيناك بإقامة الجدران إلى الغرب من المدينة. نحو خمسين عاما في وقت لاحق، تحت تهديد حرب أخرى مع الإنجليز، شيدت جدران أخرى قليلا إلى الغرب.
في نهاية الحكم الفرنسي، كانت المدينة محاطة بغابات وحقول شاسعة ويقطنها حوالي 8000 شخص وامتازت بطابعها المعماري الفريد واسوارها العالية لكن رغم حضريتها ومكانتها كعاصمة ظلت كيبك مدينة صغيرة مرتبطة بفرنسا كثيرا. كان السكان ياتون لشراء البضائع الفرنسية وبيع خشب التدفئة والمواد الفلاحية.
في 1759، بعد حصار كيبك ومعركة براري ابراهام احتلتها القوات البريطانية وباتت حدثا مهما في حرب السنوات السبع لكنها أصبحت خرابا.
بعد محاولة فاشلة للاميرال وليام فيبس للاستيلاء على كيبك في 1690، أمر الحاكم لويس دي فرونتيناك بإقامة الجدران إلى الغرب من المدينة. نحو خمسين عاما في وقت لاحق، تحت تهديد حرب أخرى مع الإنجليز، شيدت جدران أخرى قليلا إلى الغرب.
في نهاية الحكم الفرنسي، كانت المدينة محاطة بغابات وحقول شاسعة ويقطنها حوالي 8000 شخص وامتازت بطابعها المعماري الفريد واسوارها العالية لكن رغم حضريتها ومكانتها كعاصمة ظلت كيبك مدينة صغيرة مرتبطة بفرنسا كثيرا. كان السكان ياتون لشراء البضائع الفرنسية وبيع خشب التدفئة والمواد الفلاحية.
في 1759، بعد حصار كيبك ومعركة براري ابراهام احتلتها القوات البريطانية وباتت حدثا مهما في حرب السنوات السبع لكنها أصبحت خرابا.
ليست هناك تعليقات