بعد قرار تحرير قطاع الطيران الأمريكي من القيود المفروضة عليه في عام 1978، تضاعفت أعداد الركاب إلى الضعف تقريبا بين عامي 1978 و 1980، وللتعامل مع الزيادة في أعداد المسافرين أنجز إنشاء مدرج طيران متوازي بطول 3000 متر بالإضافة إلى برج جديد للمراقبة الجوية الموازية وافتتحت في عام 1979.
في عام 1979، توسعت خطوط بيدمونت الجوية واتخذت مطار تشارلوت كمركز لعملياتها.
ولمواجهة واستيعاب النمو المتزايد للمنشأة، افتتح محطة الركاب الجديدة على مساحة 30,000 متر مربع في عام 1982، وأعيدت تسمية المطار مطار تشارلوت دوغلاس الدولي. في عام 1987، افتتحت خطوط بيدمونت الجوية خدمة بدون توقف إلى لندن.
في منتصف الثمانينات، تم تحويل موقع المبنى القديم إلى مركز للشحن، وأزيلت المحطة الوسطى والشرقية لافساح المجال للمزيد من المباني الحديثة للبضائع. المبنى الأصلي الرئيسي لا يزال قائما، ولكن يستخدم كمساحات للمكاتب.
برج المراقبة القديم أزيل في أواخر التسعينات.
في عام 1989، اندمجت خطوط بيدمونت الجوية مع USAir، ونتيجة لعملية الدمج الجديدة أحتفظ باسم USAir.
في عام 1979، توسعت خطوط بيدمونت الجوية واتخذت مطار تشارلوت كمركز لعملياتها.
ولمواجهة واستيعاب النمو المتزايد للمنشأة، افتتح محطة الركاب الجديدة على مساحة 30,000 متر مربع في عام 1982، وأعيدت تسمية المطار مطار تشارلوت دوغلاس الدولي. في عام 1987، افتتحت خطوط بيدمونت الجوية خدمة بدون توقف إلى لندن.
في منتصف الثمانينات، تم تحويل موقع المبنى القديم إلى مركز للشحن، وأزيلت المحطة الوسطى والشرقية لافساح المجال للمزيد من المباني الحديثة للبضائع. المبنى الأصلي الرئيسي لا يزال قائما، ولكن يستخدم كمساحات للمكاتب.
برج المراقبة القديم أزيل في أواخر التسعينات.
في عام 1989، اندمجت خطوط بيدمونت الجوية مع USAir، ونتيجة لعملية الدمج الجديدة أحتفظ باسم USAir.