‏إظهار الرسائل ذات التسميات الاحتلال العثماني لمصر. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الاحتلال العثماني لمصر. إظهار كافة الرسائل

نتائج معركة مرج دابق بشمال سوريا.. انتصار سليم الاول على جيش المماليك وقتل السلطان المملوكي قنصوه الغوري

معركة مرج دابق "بشمال سوريا"
التاريخ: 1516م.

أطراف النزاع:
- العثمانيين "سليم الاول العثمانى" و  المماليك "قنصوه الغورى".

النتائج:

1- انتصر سليم الاول على جيش المماليك.

2- قتل السلطان المملوكي قنصوه الغوري.

3- دخل السلطان سليم الأول مدينة حلب ثم استولى على دمشق ووصل غزة.

4- أصبحت سوريا "بلاد الشام" ولاية عثمانية.

أسباب تدهور الصناعة في مصر العثمانية.. اضطراب الأمن وقلة دخل الأهالي بعد تحول التجارة من مصر إلى طريق رأس الرجاء الصالح

تدهور الصناعة في العصر العثماني بسبب:

- اضطراب الأمن.

- قلة دخل الأهالي بعد تحول التجارة من مصر إلى طريق رأس الرجاء الصالح.

- إرسال السلطان سليم الأول لأمهر الصناع المصريين إلى القسطنطينية عندما فتح مصر.

- قلت جودة صناعة المنسوجات ولم تعد تستطيع المنافسة مع الصناعات الأوروبية.

- لم يبق سوى بعض الصناعات البسيطة مثل صناعة الجلود والزجاج واستخراج الزيوت.

الملتزمون في العصر العثماني.. دفع الضرائب مقدماً على القرى ثم القيام بتحصيلها أضعافا مضاعفة

الملتزمين هم الذين يقومون بدفع الضرائب مقدماً على القرى ثم يقومون بتحصيلها أضعافاً مضاعفة وقد سميت بطريقة الالتزام في الدولة العثمانية وكانت سبباً في تدهور الزراعة بمصر في الحكم العثماني.

شيخ البلد.. كبير المماليك وكان يقيم في القاهرة مثل علي بك الكبير

شيخ البلد هو كبير المماليك وكان يقيم في القاهرة مثل علي بك الكبير الذي كان شيخاً للبلد وحاول الاستقلال بمصر عن الدولة العثمانية عام 1769م.

الحالة الصحية والعلمية في مصر العثمانية.. انتشار الأمراض والأوبئة وتفشي الجهل وانتشار الخرافات بين الناس واقتصار التعليم على الأزهر الشريف وبعض الكتاتيب

الحالة الصحية:
- انتشرت الأمراض والأوبئة نتيجة لإهمال الحكام للشئون الصحية وانعدام الوعي الصحي.
الحالة العلمية:
- اقتصر التعليم على الأزهر الشريف وبعض الكتاتيب المنتشرة في أنحاء البلاد.
- تفشي الجهل وانتشار الخرافات بين الناس.

الحالة الاجتماعية في مصر العثمانية.. طبقة الحكام من الأتراك والمماليك. عامة الشعب المصري من الفلاحين والتجار والصناع والعلماء ورجال الدين

بلغ عدد سكان مصر في أواخر القرن الثامن عشر الميلادي حوالي مليونين ونصف مليون نسمة من بينهم المماليك والأتراك وبعض الأجناس الأخرى.
انقسم سكان مصر إلى طبقتين مختلفتين هما:
طبقة الحكام:
- تتكون من الأتراك والمماليك وكانت تستأثر بوظائف الجيش والحكومة وتمتعت بعديد من الامتيازات وعاش أفرادها بالمدن.
عامة الشعب المصري:
تتكون من:
- الفلاحين: الذين عملوا كأجراء في الأرض وتعرضوا لظلم جباة الضرائب من الملتزمين.
- التجار والصناع: وكانوا أحسن حالا من الفلاحين.
- العلماء ورجال الدين: وكانوا يتولون الدفاع عن حقوق الشعب لدى الحكام.

أسباب تدهور التجارة في مصر العثمانية.. انعدام الأمن الداخلي و نهب الجنود العثمانيون للمحلات التجارية وفرض الضرائب وضعف التجارة الداخلية

تدهور التجارة في العصر العثماني بسبب:
- تدهور الزراعة والصناعة.
- انعدام الأمن الداخلي و نهب الجنود العثمانيون للمحلات التجارية.
- إغلاق العديد من المراكز التجارية.
- فرض الضرائب المختلفة من قبل العثمانيين على انتقال البضائع من مكان لآخر.
- ضعف التجارة الداخلية لصعوبة المواصلات الداخلية بسبب اعتمادها على الدواب.
- تحول التجارة إلى طريق رأس الرجاء الصالح.

أسباب تدهور الزراعة في مصر العثمانية.. عدم الاهتمام بتنظيم الري وحفر الترع وإقامة السدود والقناطر واهتمام الوالي بجمع أكبر قدر من المال

تدهورت الزراعة في العصر العثماني بسبب:
- انصرف العثمانيون عن الاهتمام بالزراعة.
- اهتمام الوالي العثماني بجمع أكبر قدر من المال نظرا لقصر فترة حكمه.
- لم يهتم الحكام العثمانيون بتنظيم الري وحفر الترع وإقامة السدود والقناطر.
- اتباع نظام الالتزام.

أسباب فشل الحركة الاستقلالية لعلي بك الكبير.. تحريض العثمانيين محمد أبو الذهب على خيانة سيده ووعده بمشيخة البلد

اسباب فشل الحركة :
- لجأت تركيا إلى الخيانة لإيقاف علي بك الكبير فحرضت محمد أبو الذهب على خيانة سيده ووعدته بمشيخة البلد فعاد إلى مصر وحارب على بك الكبير الذي مات متأثرا بجراحه سنة 1773م.

أسباب ونتائج الحركة الاستقلالية لعلي بك الكبير.. استعادة المماليك نفوذهم في مصر والتحرر نهائيا من السيادة العثمانية. الامتناع عن دفع الجزية وفتح الحجاز واليمن

على بك الكبير وحركته الاستقلالية "1769 م".
الأسباب:
- عمل المماليك على استعادة نفوذهم في مصر والتحرر نهائيا من السيادة العثمانية.
أسباب نجاح الحركة فى بادئ الامر:
- قام بطرد الوالي وامتنع عن إرسال الجزية (المال المقرر للسلطان) وضرب النقود باسمه.
- تلقب بلقب سلطان مصر.
- امتد نفوذ علي بك الكبير إلى خارج مصر ففتح الحجاز واليمن.
- تحالف مع الشيخ ضاهر العمر والى عكا ثم أرسل جيشا بقيادة (محمد أبو الذهب) أحد أتباعه لفتح الشام فدخل دمشق.

مهام المماليك في مصر في العصر العثماني.. إدارة الأقاليم لخبرتهم بأحوال البلاد

- أبقى العثمانيون على المماليك وعهدوا إليهم بإدارة الأقاليم لخبرتهم بأحوال البلاد.
- كان كبير المماليك يقيم في القاهرة ويسمى بشيخ البلد وفى القرن الثامن عشر زادت قوة شيخ البلد حتى طغت على قوة الوالي.

مهام الديوان العثماني في مصر.. معاونة الوالي والاعتراض على قراراته بل وعزله

كان الديوان يتألف من كبار ضباط الحامية والموظفين والعلماء والأعيان.
مهمة الديوان: 
- معاونة الوالي في الأمور المهمة.
- للديوان الحق في الاعتراض على قرارات الوالي بل وعزله في أحيان أخرى.

مهام الوالي (الباشا) العثماني في مصر.. تنفيذ أوامر السلطان وإرسال الجزية إليه وقيادة الجيش

الوالي (الباشا):
- مقره: القلعة "القاهرة".
- مدة ولايته: لا تتعدى ثلاث سنوات وكان أكثر الولاة لا ينالون مناصبهم إلا بعد تقديم الهدايا والرشاوى للسلطان وكبار رجال الدولة.
مهمة الوالي:
- تنفيذ أوامر السلطان.
- إرسال الجزية (المال المقرر للسلطان).
- قيادة الجيش.

الحالة السياسية لمصر في العصر العثماني.. توزيع السلطان العثماني السلطة بين ثلاث هيئات متباينة

- قام السلطان العثماني بتوزيع السلطة بين ثلاث هيئات متباينة حتى لا تستقل إحداها بالحكم وهي الوالي (الباشا) والديوان والمماليك.
- رأى أن بعد مصر عن مقر الدولة العثمانية يساعد على استقلالها إذا انفرد بها أحد الحكام.

نتائج معركة الريدانية بصحراء العباسية.. تغلب العثمانيين على المماليك والقبض على السلطان طومان باي وشنقه على باب زويلة ونهاية دولة المماليك

موقعة الريدانية "بصحراء العباسية".
التاريخ : 1517م
أطراف النزاع:
- العثمانيين "سليم الاول العثماني" والمماليك "طومان باي".
النتائج:
- تغلب العثمانيين على المماليك.
- القبض على السلطان طومان باي وشنقه على باب زويلة.
- وبذلك انتهت دولة المماليك وصارت مصر ولاية عثمانية.

نشأة الدولة العثمانية وتوسعها.. الهجرة من أواسط آسيا إلى الأناضول والتويع في البلقان وفتح القسطنطينية عاصمة الدولة البيزنطية

- هاجر الأتراك من أواسط آسيا إلى الأناضول ( آسيا الصغرى) في منتصف القرن الثالث عشر الميلادي.
- أسسوا دولة بزعامة أميرهم عثمان الذي ينسب إليه اسم الدولة.
- امتد حكم الأتراك إلى الأناضول بكاملها و توسعوا في البلقان.
- فتحوا القسطنطينية عاصمة الدولة البيزنطية سنة 1453م واتخذوها عاصمة لهم.
- وجه العثمانيون أنظارهم نحو الشرق العربي منذ أوائل القرن السادس عشر، فاصطدموا بدولة المماليك التي كانت تحكم مصر والشام والحجاز وأجزاء من اليمن.

نتائج اكتشاف طريق رأس الرجاء الصالح على مصر.. تحول تجارة الشرق وضعف دولة المماليك وازدياد الأطماع العثمانية في مصر

* كانت مصر دولة مستقلة تحت حكم المماليك، وكانت تنعم برخاء اقتصادي.
* تم اكتشاف طريق رأس الرجاء الصالح مما أدى إلى:
- تحول تجارة الشرق حيث كانت تمر من قبل عن طريق مصر والشام.
- ضعف دولة المماليك وحرمانها من مصدر ربح كبير من التجارة.
- شجع العثمانيون على توجيه أنظارهم إلى الشرق العربي منذ أوائل القرن السادس عشر.
جميع الحقوق محفوظة لــ وريقات 2015 ©