القوات الجوية الجزائرية خلال فترة 1980-1970:
تبعا للأحداث الهامة التي عرفتها هذه العشرية (تأميم المحروقات، صراع العربي الإسرائيلي في الشرق الأوسط والمغرب العربي)، ارتأت القيادة السياسية اقتناء سلاح أكثر تطورا ومن آخر جيل، بهدف مواجهة مهمات أكثر تعقيدا، والقيام بإنشاء قواعد جديدة، من أجل الاستجابة إلى المتطلبات والاحتياجات الجديدة.
بالنظر إلى حجم المهام المسندة إلى الطيران العسكري وعلى غرار الجيوش المحترفة، قررت القيادة العليا فصل الدفاع الجوي عن الإقليم عن مديرية الطيران العسكري حيث تم في سنة 1986، تحويلها إلى قيادة القوات الجوية، بتنظيم أكثر ملائمة مع المهام الجديدة المستندة إليها.
- قيادة مركزية بقيادة أركان، مفتشية، أقسام الأسلحة، أقسام الدعم ومكاتب متخصصة.
- قيادات الجو على مستوى النواحي العسكرية.
- قواعد جوية، مدارس، مركز التدريب، مؤسسات الدعم، مؤسسات تجديد العتاد ووحدات الدفاع والحماية.
اقتنت القوات الجوية في البداية 6 طائرات Mig-21FL ثم اضافت 30 طائرة Mig-17 و12 طائرة نقل نوع إليوشن Il-14، وعززت قوتها بـ 12 قاذفة قنابل Il-128. ثم ألحقتها بـ 32 مقاتلة Mig-21F، و30 مروحية نوع Mi-4A سنة 1965 ثم 4 طائرات تدريب نوع Il-18، و28 طائرة تدريب CM-170-2 فرنسية.
كما اقتنت المروحية العملاقة Mi-6T، وسربين من طائرات Su-7B، و35 مروحية نوع Mi-8B إلى جانب 13 طائرات تدريب هولندية F-27، قبل تعزيز صفوفها بـ 86 طائرة Mig-21 و7 طائرات تدريب أمريكية Sierra.
خلال عام 1973 وابان حرب أكتوبر ساهمت الجزائر في دعم مصر ب 13 مقاتلة Mig-21 و23 مقاتلة Mig-17 و12 مقنبلة Su-7 كما اقتنت الجزائر 32 طائرة مقنبلة تكتيكية من نوع Su-20 ليتم تحويلها مباشرة لدعم القوات المصرية بعد أن رفضت روسيا بيع الطائرات إلى مصر.
تدعمت القوات الجوية سنة 1977 65 مقاتلة نوع Mig-23MF كما تميزت تلك الفترة بدخول المقاتلة Mig-25 بداية من سنة 1978 بعدد 20 مقاتلة تعززت فيما بعد بـ9 مقاتلات Mig-25RB إلى جانب 5 طائرات King Air-200، و90 طائرات تدريب T-34C أمريكية و65 مقاتلة Mig-21Bis، كما جرى إدخال المروحية Mi-24 في نسختها الأولى Mi-24A ثم النسخة Mi-24D سنة 1979 بعدد كلي يبلغ 18 مروحية، لتكون ابرز فترة مر بها سلاح الجو الجزائري.
تبعا للأحداث الهامة التي عرفتها هذه العشرية (تأميم المحروقات، صراع العربي الإسرائيلي في الشرق الأوسط والمغرب العربي)، ارتأت القيادة السياسية اقتناء سلاح أكثر تطورا ومن آخر جيل، بهدف مواجهة مهمات أكثر تعقيدا، والقيام بإنشاء قواعد جديدة، من أجل الاستجابة إلى المتطلبات والاحتياجات الجديدة.
بالنظر إلى حجم المهام المسندة إلى الطيران العسكري وعلى غرار الجيوش المحترفة، قررت القيادة العليا فصل الدفاع الجوي عن الإقليم عن مديرية الطيران العسكري حيث تم في سنة 1986، تحويلها إلى قيادة القوات الجوية، بتنظيم أكثر ملائمة مع المهام الجديدة المستندة إليها.
- قيادة مركزية بقيادة أركان، مفتشية، أقسام الأسلحة، أقسام الدعم ومكاتب متخصصة.
- قيادات الجو على مستوى النواحي العسكرية.
- قواعد جوية، مدارس، مركز التدريب، مؤسسات الدعم، مؤسسات تجديد العتاد ووحدات الدفاع والحماية.
اقتنت القوات الجوية في البداية 6 طائرات Mig-21FL ثم اضافت 30 طائرة Mig-17 و12 طائرة نقل نوع إليوشن Il-14، وعززت قوتها بـ 12 قاذفة قنابل Il-128. ثم ألحقتها بـ 32 مقاتلة Mig-21F، و30 مروحية نوع Mi-4A سنة 1965 ثم 4 طائرات تدريب نوع Il-18، و28 طائرة تدريب CM-170-2 فرنسية.
كما اقتنت المروحية العملاقة Mi-6T، وسربين من طائرات Su-7B، و35 مروحية نوع Mi-8B إلى جانب 13 طائرات تدريب هولندية F-27، قبل تعزيز صفوفها بـ 86 طائرة Mig-21 و7 طائرات تدريب أمريكية Sierra.
خلال عام 1973 وابان حرب أكتوبر ساهمت الجزائر في دعم مصر ب 13 مقاتلة Mig-21 و23 مقاتلة Mig-17 و12 مقنبلة Su-7 كما اقتنت الجزائر 32 طائرة مقنبلة تكتيكية من نوع Su-20 ليتم تحويلها مباشرة لدعم القوات المصرية بعد أن رفضت روسيا بيع الطائرات إلى مصر.
تدعمت القوات الجوية سنة 1977 65 مقاتلة نوع Mig-23MF كما تميزت تلك الفترة بدخول المقاتلة Mig-25 بداية من سنة 1978 بعدد 20 مقاتلة تعززت فيما بعد بـ9 مقاتلات Mig-25RB إلى جانب 5 طائرات King Air-200، و90 طائرات تدريب T-34C أمريكية و65 مقاتلة Mig-21Bis، كما جرى إدخال المروحية Mi-24 في نسختها الأولى Mi-24A ثم النسخة Mi-24D سنة 1979 بعدد كلي يبلغ 18 مروحية، لتكون ابرز فترة مر بها سلاح الجو الجزائري.
ليست هناك تعليقات