عند استقلال لبنان عن الانتداب الفرنسي سنة 1943 أصبح مطار بيروت مرفأً مهماً ومقراً لطيران الشرق الأوسط وشركة طيران لبنان وهي شركة طيران تأسست سنة 1945 وكانت شركة إير فرانس تمتلك 60% من رأسمال الشركة.
ومع النمو الاقتصادي للبنان كان لا بد من توسيع المطار وتطويره، فاختيرت منطقة "خلدة" التي تبعد 9 كم عن بيروت موقعاً جديداً لإنشاء المطار الحالي.
وتم افتتاحه سنة 1954.
وفي 7 يونيو 1963 اندمجت خطوط الشرق الأوسط مع طيران لبنان وأصبحت "طيران الشرق الأوسط - الخطوط الجوية اللبنانية".
وفي 28 ديسمبر 1968 قصف الجيش الإسرائيلي مطار بيروت ودمّر 13 طائرة مدنية في رد على عملية خطف طائرة إسرائيلية في مطار أثينا على يد الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
أقفل المطار عدة مرات أثناء فترة الحرب اللبنانية.
ففي 27 يونيو 1976 قصف المطار ونقلت إدارة طيران الشرق الأوسط إلى مطار أورلي - فرنسا.
وفي منتصف نوفمبر 1976 تم افتتاح المطار مجدداً بعد 168 يوماً من الاقفال.
وعاد طاقم إدارة طيران الشرق الأوسط إلى بيروت.
وتمت إعادة تأهيل المطار سنة 1977.
ومع النمو الاقتصادي للبنان كان لا بد من توسيع المطار وتطويره، فاختيرت منطقة "خلدة" التي تبعد 9 كم عن بيروت موقعاً جديداً لإنشاء المطار الحالي.
وتم افتتاحه سنة 1954.
وفي 7 يونيو 1963 اندمجت خطوط الشرق الأوسط مع طيران لبنان وأصبحت "طيران الشرق الأوسط - الخطوط الجوية اللبنانية".
وفي 28 ديسمبر 1968 قصف الجيش الإسرائيلي مطار بيروت ودمّر 13 طائرة مدنية في رد على عملية خطف طائرة إسرائيلية في مطار أثينا على يد الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
أقفل المطار عدة مرات أثناء فترة الحرب اللبنانية.
ففي 27 يونيو 1976 قصف المطار ونقلت إدارة طيران الشرق الأوسط إلى مطار أورلي - فرنسا.
وفي منتصف نوفمبر 1976 تم افتتاح المطار مجدداً بعد 168 يوماً من الاقفال.
وعاد طاقم إدارة طيران الشرق الأوسط إلى بيروت.
وتمت إعادة تأهيل المطار سنة 1977.
ليست هناك تعليقات