سوق العطارين في الخليل.. من مفترق مربعة السوق إلى زاوية الأشراف. شارع جمال الدين الأفغاني. بيع التوابل بأنواعها والبذور والأعشاب والأصباغ والأدوية

سوق العطارين:
ويمتد من مفترق "مربعة السوق" وحتى زاوية الأشراف تقريبا.
ويدعى حاليا "شارع جمال الدين الأفغاني".
وكانت الحوانيت على جانبيه تبيع كافة المواد المسماة بالعطارة وتضم التوابل بأنواعها والبذور والأعشاب والأصباغ والأدوية وكافة ما يمكن أن يستعمل في علاجات الأمراض والأورام المختلفة، وكذلك زيوت النباتات والأعشاب وغير ذلك.
وكان (العطار) بمثابة الصيدلي حاليا من حيث وصف وتركيب الأدوية وبيعها للعلاج.
ومن الأمثال الشائعة: (لا يصلح العطار ما أفسد الدهر)، أي كما العطار ورغم قدراته العلاجية ومعرفته الفائقة لا يستطيع علاج الأمراض المستعصية كمرض الهرم مثلا، فلا يستطيع المختص والعالم بأشياء ما أن يعالج أمور ساءت نتيجة تدخل عوامل خارجة عن إرادته.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال