حازوقة وينستون Winston's Hiccup يشير إلى مقطع مقعر من الحدود الشرقية للأردن مع المملكة العربية السعودية ، مما تسبب في الحدود لتشبه شكل متعرج، ويفترض أن تنشأ بشكل تعسفي في عام 1921 عندما رسم ونستون تشرشل (الذي كان يشغل منصب وزير الدولة للمستعمرات) حدود محمية شرق الأردن البريطانية بعد "وجبة غداء سائلة بشكل خاص". نشأت الأسطورة بعد أن تفاخر تشرشل نفسه في سنواته الأخيرة بأنه خلق الأردن "بسكتة قلم، بعد ظهر أحد الأحد في القاهرة ". ومع ذلك، فإن المشاركة المفترضة للكحول في رسم الحدود، فضلا عن مسؤولية تشرشل الوحيدة التي تقع على عاتقها هي بالتأكيد تقريبا ملفق.
على الرغم من أن الحدود الحديثة هي نتيجة التبادل الإقليمي في وقت لاحق بين الأردن والمملكة العربية السعودية، لا تزال زاوية عامة من الفواق مماثلة، في حين أن موقع قمة الرأس لا يزال هو نفسه. يتكون الخطان المستقيميان المكونان من زوبعة وينستون الحديثة من خط واحد يمتد لمسافة 90 ميلا شمال غرب البلاد، حيث يخلق الحدود زاوية حادة ، والخط المستمر الذي يمتد لمسافة 130 ميلا شمال شرقا باتجاه الحدود العراقية. أدت الزاوية الحادة إلى إنشاء نقاط مباشرة نحو البحر الميت على الجانب الآخر من الأردن. كما أن الجزء الثلاثي من المملكة العربية السعودية المتاخم لزوبعة ونستون، وبالتالي التقطيع إلى الأردن هو أيضا أقرب جزء من البلاد إلى القدس ، على بعد أكثر من 100 ميل.
وكثيرا ما أخذت الحدود المعقدة التي تبدو تعسفية في الشرق الأوسط، مثل زلزال وينستون، في الاعتبار حركات وأراضي البدو الرحليين في محاولة لخلق حدود عملية. في العصر الحديث، حدود الأردن مع المملكة العربية السعودية وسوريا والعراق لا تعرقل الرحل عموما في تحركاتهم، على الرغم من أن بعض القبائل تفصل الحدود تقنيا عن مناطق الرعي التقليدية. وعلى النقيض من ذلك، فإن الحدود بين الأردن وإسرائيل تحكم بشكل أكبر. رسميا، تم تحديد الحدود من خلال سلسلة من الاتفاقات بين المملكة المتحدة وحكومة ما أصبح في نهاية المطاف المملكة العربية السعودية، تم تعريفه رسميا لأول مرة في اتفاق هادا لعام 1925. في عام 1965، أبرم الأردن والسعودية اتفاقا ثنائيا أعيد تنظيمها وحدد الحدود. وأدت عملية إعادة التنظيم إلى بعض التبادل للأراضي، وتم إطالة خط الساحل الأردني على خليج العقبة بنحو 18 كيلومترا.
على الرغم من أن الحدود الحديثة هي نتيجة التبادل الإقليمي في وقت لاحق بين الأردن والمملكة العربية السعودية، لا تزال زاوية عامة من الفواق مماثلة، في حين أن موقع قمة الرأس لا يزال هو نفسه. يتكون الخطان المستقيميان المكونان من زوبعة وينستون الحديثة من خط واحد يمتد لمسافة 90 ميلا شمال غرب البلاد، حيث يخلق الحدود زاوية حادة ، والخط المستمر الذي يمتد لمسافة 130 ميلا شمال شرقا باتجاه الحدود العراقية. أدت الزاوية الحادة إلى إنشاء نقاط مباشرة نحو البحر الميت على الجانب الآخر من الأردن. كما أن الجزء الثلاثي من المملكة العربية السعودية المتاخم لزوبعة ونستون، وبالتالي التقطيع إلى الأردن هو أيضا أقرب جزء من البلاد إلى القدس ، على بعد أكثر من 100 ميل.
وكثيرا ما أخذت الحدود المعقدة التي تبدو تعسفية في الشرق الأوسط، مثل زلزال وينستون، في الاعتبار حركات وأراضي البدو الرحليين في محاولة لخلق حدود عملية. في العصر الحديث، حدود الأردن مع المملكة العربية السعودية وسوريا والعراق لا تعرقل الرحل عموما في تحركاتهم، على الرغم من أن بعض القبائل تفصل الحدود تقنيا عن مناطق الرعي التقليدية. وعلى النقيض من ذلك، فإن الحدود بين الأردن وإسرائيل تحكم بشكل أكبر. رسميا، تم تحديد الحدود من خلال سلسلة من الاتفاقات بين المملكة المتحدة وحكومة ما أصبح في نهاية المطاف المملكة العربية السعودية، تم تعريفه رسميا لأول مرة في اتفاق هادا لعام 1925. في عام 1965، أبرم الأردن والسعودية اتفاقا ثنائيا أعيد تنظيمها وحدد الحدود. وأدت عملية إعادة التنظيم إلى بعض التبادل للأراضي، وتم إطالة خط الساحل الأردني على خليج العقبة بنحو 18 كيلومترا.
التسميات
حدود