آلية تدفق الأسعار السعرية
Price specie flow mechanism
آلية الضبط التلقائي وفقا للمعيار الذهبي هي آلية تدفقات الأسعار التي تعمل من أجل تصحيح أي اختلال في ميزان المدفوعات والتكيف مع الصدمات أو التغييرات.
وقد قدم ريتشارد كانتيلون هذه الآلية في الأصل، ثم ناقشها ديفيد هيوم في عام 1752 لدحض المذاهب التجارية ، وأكد أن الدول لا يمكن أن تتراكم باستمرار الذهب بتصدير أكثر من وارداتها.
وفرضيات هذه الآلية هي:
- الأسعار مرنة.
- جميع المعاملات تتم بالذهب.
- هناك إمدادات ثابتة من الذهب في العالم.
- يتم سلب العملات الذهبية على قدم المساواة الثابتة في كل بلد.
- لا توجد بنوك ولا تدفقات رأس المال.
وينطوي التعديل بموجب معيار الذهب على تدفق الذهب بين البلدان مما يؤدي إلى تحقيق المساواة في الأسعار التي تحقق تعادل القوة الشرائية و / أو تساوي معدلات العائد على الأصول التي تحقق تعادل أسعار الفائدة بسعر الصرف الثابت الحالي.
وبموجب المعيار الذهبي، كان عرض النقود لكل بلد من العملات الذهبية أو الورقية مدعومة بالذهب. ومن ثم فإن المعروض من النقود سينخفض في دولة العجز ويزيد من فائض الأمة.
ونتيجة لذلك، ستنخفض الأسعار الداخلية في دولة العجز وتزداد في فائض الأمة، مما يجعل صادرات دولة العجز أكثر تنافسية من صادرات الدول الفائضة.
وستشجع صادرات الدول التي تعاني من عجز، وستثبط الواردات إلى أن يتم القضاء على العجز في ميزان المدفوعات.
Price specie flow mechanism
آلية الضبط التلقائي وفقا للمعيار الذهبي هي آلية تدفقات الأسعار التي تعمل من أجل تصحيح أي اختلال في ميزان المدفوعات والتكيف مع الصدمات أو التغييرات.
وقد قدم ريتشارد كانتيلون هذه الآلية في الأصل، ثم ناقشها ديفيد هيوم في عام 1752 لدحض المذاهب التجارية ، وأكد أن الدول لا يمكن أن تتراكم باستمرار الذهب بتصدير أكثر من وارداتها.
وفرضيات هذه الآلية هي:
- الأسعار مرنة.
- جميع المعاملات تتم بالذهب.
- هناك إمدادات ثابتة من الذهب في العالم.
- يتم سلب العملات الذهبية على قدم المساواة الثابتة في كل بلد.
- لا توجد بنوك ولا تدفقات رأس المال.
وينطوي التعديل بموجب معيار الذهب على تدفق الذهب بين البلدان مما يؤدي إلى تحقيق المساواة في الأسعار التي تحقق تعادل القوة الشرائية و / أو تساوي معدلات العائد على الأصول التي تحقق تعادل أسعار الفائدة بسعر الصرف الثابت الحالي.
وبموجب المعيار الذهبي، كان عرض النقود لكل بلد من العملات الذهبية أو الورقية مدعومة بالذهب. ومن ثم فإن المعروض من النقود سينخفض في دولة العجز ويزيد من فائض الأمة.
ونتيجة لذلك، ستنخفض الأسعار الداخلية في دولة العجز وتزداد في فائض الأمة، مما يجعل صادرات دولة العجز أكثر تنافسية من صادرات الدول الفائضة.
وستشجع صادرات الدول التي تعاني من عجز، وستثبط الواردات إلى أن يتم القضاء على العجز في ميزان المدفوعات.
ليست هناك تعليقات