مع بدء توافد الفلسطينيين من سوريا إلى لبنان، بدأت الاتصالات السياسية من قبل الفصائل الفلسطينية مع السلطات اللبنانية لتسهيل دخولهم وإقامتهم خصوصاً وأن العديد منهم قد علقوا على الجانب السوري من الحدود بسبب رفض السلطات اللبنانية عبورهم لعدم حصولهم على تأشيرة من مكاتب الجوازات والهجرة في سوريا بالهجرة ما اضطر بعضهم لعبور الحدود بطريقة غير شرعية. ونتج عن هذه الاتصالات:
- تخفيف الرسوم المتعلقة بتأشيرات الدخول.
- السماح بدخول المخيمات والتجمعات والقرى اللبنانية والتساهل مع من لم يُجدّد إقامته.
- تلا ذلك تفاهم ضمني بين الأمن العام والقوى السياسية الفلسطينية يسمح للفلسطينيين السوريين المكوث في لبنان دون مقاضاة أو ترحيل بسبب الظروف الاستثنائية، لحين إيجاد صيغة قانونية لحالتهم والتي قد تصدر في فترة قريبة.
- أكد وزير الشؤون الإجتماعية وائل أبو فاعور في الامم المتحدة أن "لبنان شهد أيضاً لجوءاً لمئات اللاجئين الفلسطينيين في سوريا وكأنه لا يكفي هذا الشعب ما يعانيه"، وأكد أيضاً أن "الحكومة اللبنانية ملتزمة بالتعاون والتنسيق مع الأونروا لتقديم الدعم للاجئين الفلسطينيين".
- وقال رئيس لجنة الحوار اللبناني – الفلسطيني الدكتور خلدون الشريف انهم سيعملون مع وكالة الأونرواعلى معالجة المشاكل الإجتماعية والإنسانية المتعلقة باللاجئين.
- غير أن الدولة اللبنانية لم تقدم أي شكل من أشكال المساعدة الإجتماعية عن طريق الهيئة العليا للإغاثة أو غيرها من المؤسسات الاجتماعية كما فعلت مع اللاجئين السوريين.
- تخفيف الرسوم المتعلقة بتأشيرات الدخول.
- السماح بدخول المخيمات والتجمعات والقرى اللبنانية والتساهل مع من لم يُجدّد إقامته.
- تلا ذلك تفاهم ضمني بين الأمن العام والقوى السياسية الفلسطينية يسمح للفلسطينيين السوريين المكوث في لبنان دون مقاضاة أو ترحيل بسبب الظروف الاستثنائية، لحين إيجاد صيغة قانونية لحالتهم والتي قد تصدر في فترة قريبة.
- أكد وزير الشؤون الإجتماعية وائل أبو فاعور في الامم المتحدة أن "لبنان شهد أيضاً لجوءاً لمئات اللاجئين الفلسطينيين في سوريا وكأنه لا يكفي هذا الشعب ما يعانيه"، وأكد أيضاً أن "الحكومة اللبنانية ملتزمة بالتعاون والتنسيق مع الأونروا لتقديم الدعم للاجئين الفلسطينيين".
- وقال رئيس لجنة الحوار اللبناني – الفلسطيني الدكتور خلدون الشريف انهم سيعملون مع وكالة الأونرواعلى معالجة المشاكل الإجتماعية والإنسانية المتعلقة باللاجئين.
- غير أن الدولة اللبنانية لم تقدم أي شكل من أشكال المساعدة الإجتماعية عن طريق الهيئة العليا للإغاثة أو غيرها من المؤسسات الاجتماعية كما فعلت مع اللاجئين السوريين.
ليست هناك تعليقات