فقبل سنة 1961، لم يكن أحد يعرف أن جبل ايغود يضم مغارة يعود تاريخها إلى نهاية العصر الحجري حوالي 300 ألف سنة ق ـ م، وأن اكتشاف هذه المغارة سيغني الدراسات التي تهتم بفترات ما قبل التاريخ.
كما أن اكتشاف إنسان ايغود بها، سيمكن من الإجابة على مجموعة من الأسئلة سبق للأنثروبولوجيين أن طرحوها.