اتخذت فرنسا مجموعة من المراكز على ساحل السينغال.
حيث دعمت التجار الفرنسيين وأصحاب المؤسسات الاقتصادية المنادين بحرية التجارة، ورفض كل الأعراف والامتيازات الممنوحة لرؤساء القبائل.
وأمام رفض السكان لهذه المراكز لجأت فرنسا إلى نهج أسلوب التراضي وشراء ولاء بعض زعماء المنطقة.
حيث دعمت التجار الفرنسيين وأصحاب المؤسسات الاقتصادية المنادين بحرية التجارة، ورفض كل الأعراف والامتيازات الممنوحة لرؤساء القبائل.
وأمام رفض السكان لهذه المراكز لجأت فرنسا إلى نهج أسلوب التراضي وشراء ولاء بعض زعماء المنطقة.