دخل التراث الإسلامي الأندلسي إلى العمارة في البيرو والأكوادور، كما أثر على كتابتهما، كقصة كاتب البيرو الكبير دون ريكاردو بلما التي نشرها تحت عنوان "افعل الخير ولا تبال"، حيث اتخذ حياة الأمير إبراهيم جد الأمير الأموي مروان الثاني أساسا. والقصة مبنية على عظمة التسامح والكرم اللذين أديا إلى أن يسامح الرجل ضيفه رغم اكتشافه أنه قاتل ابنه. ويوجد بالبيرو اليوم عطف على الإسلام، وكذلك الحال في بوليفيا.
ليست هناك تعليقات