كما أن للهجرة أسبابا فان لها نتائج عامة لعلها أكثر تحديدا من الأسباب حيث يمكن إجمالها في ما يأتي:
- ازدياد عدد السكان إلى البلاد المهاجر إليها فتزداد فيها البطالة والعمران.
كما تساهم في دخول العملات الأجنبية وبالمقابل تخفيف الضغط السكاني وما ينجر عنه من البلدان المهاجر منها.
- ارتفاع عدد الذكور عن الإناث في البلد المهاجر إليه خاصة وان هناك الكثير من الظروف التي تعيق هجرة الإناث.
- عدم التكيف عادة مع البيئة الحديثة أو فقدان الراحة النفسية والصحية والأمن وكلها من الأسباب التي تضطر المهاجر إلى العودة لموطنه الأصلي ولو على نعش.
- اختلاط العناصر السكانية مع بعضها البعض مما ينشأ أعرافا وعلاقات وانساقا اجتماعية جديدة يكون فيها المغلوب مولع بإتباع الغالب على رأي ابن خلدون.
- اكتساب أيدي عاملة جديدة سواءا مؤهلة أو غير ذلك وهو ما يساهم في مضاعفة الإنتاج وزيادة الناتج القومي للبلدان المستقبلة.
- المطالبة بحقوق الأقليات والدخول في المجتمعات المدنية لكسب بعض الحقوق.
وبشكل عام فان للهجرة نتائج اجتماعية واقتصادية وثقافية وسياسية وغير ذلك قد تكون مفيدة للبلدان المستقبلة، كما قد تكون العكس.
- ازدياد عدد السكان إلى البلاد المهاجر إليها فتزداد فيها البطالة والعمران.
كما تساهم في دخول العملات الأجنبية وبالمقابل تخفيف الضغط السكاني وما ينجر عنه من البلدان المهاجر منها.
- ارتفاع عدد الذكور عن الإناث في البلد المهاجر إليه خاصة وان هناك الكثير من الظروف التي تعيق هجرة الإناث.
- عدم التكيف عادة مع البيئة الحديثة أو فقدان الراحة النفسية والصحية والأمن وكلها من الأسباب التي تضطر المهاجر إلى العودة لموطنه الأصلي ولو على نعش.
- اختلاط العناصر السكانية مع بعضها البعض مما ينشأ أعرافا وعلاقات وانساقا اجتماعية جديدة يكون فيها المغلوب مولع بإتباع الغالب على رأي ابن خلدون.
- اكتساب أيدي عاملة جديدة سواءا مؤهلة أو غير ذلك وهو ما يساهم في مضاعفة الإنتاج وزيادة الناتج القومي للبلدان المستقبلة.
- المطالبة بحقوق الأقليات والدخول في المجتمعات المدنية لكسب بعض الحقوق.
وبشكل عام فان للهجرة نتائج اجتماعية واقتصادية وثقافية وسياسية وغير ذلك قد تكون مفيدة للبلدان المستقبلة، كما قد تكون العكس.