تحتاج عملية التعداد الشامل (سواء كان نظريا أم فعليا) إلى استعدادات هائلة وتحتاج إلى نفقات وجهود كبيرة، ولكنها مع ذلك لا تخلو من بعض المشاكل التي من أبرزها:
أ- إن يكون هناك في العادة عدد من الاستمارات لم تتم عملية ملئها بالشكل السليم أو أن المعلومات الواردة فيها لا تكون وافية أو أنها متضاربة، وفي مثل هذه الحالات فإننا نميل في الغالب إلى إهمالها (إلغائها) الأمر الذي يؤثر على دقة عملية التعداد وينقص من مصداقيته.
ب- يغلب أن تكون هناك بعض الحالات التي لم يكن بالمستطاع حصرها لسبب أو لأخر، وكمثال على ذلك نذكر حالات البدو والرحل الذين يصعب حصرهم في مكان محدد، وبذلك فان إعداد هؤلاء الأشخاص قد لا يكتب لها أن تدخل ضمن بيانات التعداد.
ت- تحتاج عملية التعداد إلى القيام بزيارات منسقة للمواقع التي سيتم فيها حصر الأفراد في نطاقها، للتعرف عليها وتقدير حجم القاطنين فيها حتى يتم تخصيص عدد كاف من موظفي التعداد لها، وفي العادة فان مثل هذه العملية مضنية من ناحية، وقد تأتي ناقصة من ناحية ثانية.
ث- أنه في يوم التعداد، شأنه في ذلك شأن بقية الأيام الأخرى، تحصل حالات ولادة جديدة وكذلك حالات وفيات، وبذلك يصعب الوقوف على العدد الدقيق للأفراد في المناطق المختلفة.
ج- وإذا كان عدد السكان كبيرا نوعا ما، وكانت البيانات المطلوبة عنهم متعددة ومتشعبة فان عملية تبويبها واستخلاص المؤشرات العامة لها تصبح عملية صعبة مالم يتم استخدام الحاسبات الالكترونية، ومع كل ذلك تظل هناك صعوبة تتمثل في تغذية المعلومات داخل الحاسب الالكتروني، تمهيدا لتفريغها وتحليلها.
وفي العادة فان التعدادات السكانية لا تتم كل سنة، وإنما كل عشر سنوات مرة واحدة، نظرا لكلفتها والاستعدادات التي تتطلبها، وما يتم عمله عادة في السنوات التي تتوسط سنوات التعداد هو أن يتم تقدير إعداد السكان باستخدام معدلات خاصة لهذا الغرض، وتقوم هذه المعادلات عادة أما على فكرة المتتالية (المتوالية) العددية أو الهندسية.
أ- إن يكون هناك في العادة عدد من الاستمارات لم تتم عملية ملئها بالشكل السليم أو أن المعلومات الواردة فيها لا تكون وافية أو أنها متضاربة، وفي مثل هذه الحالات فإننا نميل في الغالب إلى إهمالها (إلغائها) الأمر الذي يؤثر على دقة عملية التعداد وينقص من مصداقيته.
ب- يغلب أن تكون هناك بعض الحالات التي لم يكن بالمستطاع حصرها لسبب أو لأخر، وكمثال على ذلك نذكر حالات البدو والرحل الذين يصعب حصرهم في مكان محدد، وبذلك فان إعداد هؤلاء الأشخاص قد لا يكتب لها أن تدخل ضمن بيانات التعداد.
ت- تحتاج عملية التعداد إلى القيام بزيارات منسقة للمواقع التي سيتم فيها حصر الأفراد في نطاقها، للتعرف عليها وتقدير حجم القاطنين فيها حتى يتم تخصيص عدد كاف من موظفي التعداد لها، وفي العادة فان مثل هذه العملية مضنية من ناحية، وقد تأتي ناقصة من ناحية ثانية.
ث- أنه في يوم التعداد، شأنه في ذلك شأن بقية الأيام الأخرى، تحصل حالات ولادة جديدة وكذلك حالات وفيات، وبذلك يصعب الوقوف على العدد الدقيق للأفراد في المناطق المختلفة.
ج- وإذا كان عدد السكان كبيرا نوعا ما، وكانت البيانات المطلوبة عنهم متعددة ومتشعبة فان عملية تبويبها واستخلاص المؤشرات العامة لها تصبح عملية صعبة مالم يتم استخدام الحاسبات الالكترونية، ومع كل ذلك تظل هناك صعوبة تتمثل في تغذية المعلومات داخل الحاسب الالكتروني، تمهيدا لتفريغها وتحليلها.
وفي العادة فان التعدادات السكانية لا تتم كل سنة، وإنما كل عشر سنوات مرة واحدة، نظرا لكلفتها والاستعدادات التي تتطلبها، وما يتم عمله عادة في السنوات التي تتوسط سنوات التعداد هو أن يتم تقدير إعداد السكان باستخدام معدلات خاصة لهذا الغرض، وتقوم هذه المعادلات عادة أما على فكرة المتتالية (المتوالية) العددية أو الهندسية.
ليست هناك تعليقات