بدأت الهجرة الإسلامية إلى ولاية ألبرتا في أواخر القرن الماضي.
وزادت في أوائل القرن الميلادي الحالي.
وكانت الهجرات الأولى من بلاد الشام.
ثم زادت الهجرات من لبنان بعد الحرب العالمية الثانية.
ثم تلتها هجرات من بلاد إسلامية أخرى.
ولقد اندمجت الهجرات الإسلامية الأولى في المجتمع الكندي، ذلك نتيجة الزواج المختلط.
وحسنت الهجرات الحديثة من وضع المسلمين.
ذلك لأنها من المثقفين الواعين بأمر دينهم، وجملة المسلمين في ولاية ألبرتا تزيد على 25 ألف نسمة.
ونصف هذا العدد في مدينة أدمنتون عاصمة الولاية.
وحوالي ربعهم في مدينة كالجاري.
وهناك عدد لا بأس به في مدينة ليك لابيش.
وزادت في أوائل القرن الميلادي الحالي.
وكانت الهجرات الأولى من بلاد الشام.
ثم زادت الهجرات من لبنان بعد الحرب العالمية الثانية.
ثم تلتها هجرات من بلاد إسلامية أخرى.
ولقد اندمجت الهجرات الإسلامية الأولى في المجتمع الكندي، ذلك نتيجة الزواج المختلط.
وحسنت الهجرات الحديثة من وضع المسلمين.
ذلك لأنها من المثقفين الواعين بأمر دينهم، وجملة المسلمين في ولاية ألبرتا تزيد على 25 ألف نسمة.
ونصف هذا العدد في مدينة أدمنتون عاصمة الولاية.
وحوالي ربعهم في مدينة كالجاري.
وهناك عدد لا بأس به في مدينة ليك لابيش.
التسميات
المسلمون في كندا