تفسير نشأة الجبال البحرية والجبال المجدوعة:
- السبب في نشأة الجبال هو البراكين، حيث ينشأ جبل مخروطي الشكل، وذات انحدار شديد.
- الصخور المكونة للجبال البحرية هي صخور بركانية من البازلت.
- بعض القمم تتصف بأنها مستوية حيث كانت تتميز بفوهات منتظمة ملأتها اللافا، بعض القمم ذات تضاريس غير منتظمة.
- جوانب بعض الجبال المجدوعة مدرجة، وبالتالي من الصعب تفسيرها عن طريق النشاط البركاني.
- من المحتمل: أن الجبال البحرية المجدوعة كانت فوق منسوب البحر وأثرت فيها ألمواج وخاصة أن قممها يتكون من الرماد والخبث البركاني الذي يسهل نحته وإزالته، والانحدار التدريجي لجوانبها يدل على تأثير الأمواج.
- النقد لهذا الرأي: أن عملية الهبوط لهذه الجبال المجدوعة كيف تمت، خاصة أن عمقها يصل إلى 800 قامة في غرب الهادئ، فكيف تم التغريق.
نظرية هيس:
أن الجبال كانت جزراً بحرية تعرضت لنحت الأمواج قبل العصر الكمبري، ثم حدث ترسيب للكميات الهائلة من الرواسب فوق قيعان المحيط مما أدى إلى رفع المياه من فوقها و تغريق (الجيوت) وتقوس إلى أسفل للقاع المحيطي بضغط الرواسب المتراكمة.
+ النقد الأول: يختص بزمن التعرية والتسوية: دراسة الحفريات تدل على أن الجيوت أحدث من العصر الكمبري.
+ النقد الثاني: أن رواسب القاع المحيطي أقل سمكاً بكثير من مقدار الهبوط المقترح.
نظرية الهبوط الإقليمي: مينارد.
- ترى أن الجيوت كان فوق منسوب المياه أو قربها ثم هبط بعد تعرية الأمواج.
- أن الجويت ينتظم في خطوط.
النقد:
+ أن حركة الهبوط في العصر الكريتاسي كانت ذات توزيع عشوائي وليس منتظماً.
+ أن الجبال البحرية التي تخلو من الجيوتات نشأت و تشكلت منذ العصر الكريتاسي.
الخلاصة:
- أن جبال الجيوت ليست بارتفاع واحد، فهي غير متساوية المنسوب.
- لأن جيوتات الأسكا تشير إلى حدوث هبوط وتقوس إلى اسفل.
- السبب في نشأة الجبال هو البراكين، حيث ينشأ جبل مخروطي الشكل، وذات انحدار شديد.
- الصخور المكونة للجبال البحرية هي صخور بركانية من البازلت.
- بعض القمم تتصف بأنها مستوية حيث كانت تتميز بفوهات منتظمة ملأتها اللافا، بعض القمم ذات تضاريس غير منتظمة.
- جوانب بعض الجبال المجدوعة مدرجة، وبالتالي من الصعب تفسيرها عن طريق النشاط البركاني.
- من المحتمل: أن الجبال البحرية المجدوعة كانت فوق منسوب البحر وأثرت فيها ألمواج وخاصة أن قممها يتكون من الرماد والخبث البركاني الذي يسهل نحته وإزالته، والانحدار التدريجي لجوانبها يدل على تأثير الأمواج.
- النقد لهذا الرأي: أن عملية الهبوط لهذه الجبال المجدوعة كيف تمت، خاصة أن عمقها يصل إلى 800 قامة في غرب الهادئ، فكيف تم التغريق.
نظرية هيس:
أن الجبال كانت جزراً بحرية تعرضت لنحت الأمواج قبل العصر الكمبري، ثم حدث ترسيب للكميات الهائلة من الرواسب فوق قيعان المحيط مما أدى إلى رفع المياه من فوقها و تغريق (الجيوت) وتقوس إلى أسفل للقاع المحيطي بضغط الرواسب المتراكمة.
+ النقد الأول: يختص بزمن التعرية والتسوية: دراسة الحفريات تدل على أن الجيوت أحدث من العصر الكمبري.
+ النقد الثاني: أن رواسب القاع المحيطي أقل سمكاً بكثير من مقدار الهبوط المقترح.
نظرية الهبوط الإقليمي: مينارد.
- ترى أن الجيوت كان فوق منسوب المياه أو قربها ثم هبط بعد تعرية الأمواج.
- أن الجويت ينتظم في خطوط.
النقد:
+ أن حركة الهبوط في العصر الكريتاسي كانت ذات توزيع عشوائي وليس منتظماً.
+ أن الجبال البحرية التي تخلو من الجيوتات نشأت و تشكلت منذ العصر الكريتاسي.
الخلاصة:
- أن جبال الجيوت ليست بارتفاع واحد، فهي غير متساوية المنسوب.
- لأن جيوتات الأسكا تشير إلى حدوث هبوط وتقوس إلى اسفل.
التسميات
تضاريس القاع المحيطي العميق