عوامل نشأة الرف القاري:
1- عمليات التعرية البحرية:
أثر الأمواج على الساحل وتحطم صخوره وبالتالي تراجع الحافات الساحلية، وينشأ رصيف تحاتي، وتحمل الأمواج الحطام الصخري وترسبه بعيداً عن الساحل.
2- الرواسب النهرية:
ارتفاع قاع البحر نتيجة للارسابات النهرية.
3- العمليات الانكسارية:
هبوط الأرض على امتداد الانكسارات بحيث تغمرها المياه (رف كاليفورنيا) حيث تنتشر حافات وأحواض إنكسارية تشبه التركيب الانكساري لليابس.
4- عمليات التوائية:
وجود رواسب سميكة في نطاق الرف القاري للسواحل الشرقية لأمريكا الشمالية.
5- نتيجة الذبذبات التوازنية:
ارتفاع قاع البحر بجوار اليابس إلى أن وصل عمق 100 متر.
6- ذبذبات توازنية في العصر الجليدي:
هبوط كبير لمستوي مياه البحار والمحيطات لأكثر من مائة قامة، وتعرضت قيعان البحار للتعرية، وبعد ذوبان الجليد عادت المياه للارتفاع مثل بحر الشمال، وبحر البلطيق.
1- عمليات التعرية البحرية:
أثر الأمواج على الساحل وتحطم صخوره وبالتالي تراجع الحافات الساحلية، وينشأ رصيف تحاتي، وتحمل الأمواج الحطام الصخري وترسبه بعيداً عن الساحل.
2- الرواسب النهرية:
ارتفاع قاع البحر نتيجة للارسابات النهرية.
3- العمليات الانكسارية:
هبوط الأرض على امتداد الانكسارات بحيث تغمرها المياه (رف كاليفورنيا) حيث تنتشر حافات وأحواض إنكسارية تشبه التركيب الانكساري لليابس.
4- عمليات التوائية:
وجود رواسب سميكة في نطاق الرف القاري للسواحل الشرقية لأمريكا الشمالية.
5- نتيجة الذبذبات التوازنية:
ارتفاع قاع البحر بجوار اليابس إلى أن وصل عمق 100 متر.
6- ذبذبات توازنية في العصر الجليدي:
هبوط كبير لمستوي مياه البحار والمحيطات لأكثر من مائة قامة، وتعرضت قيعان البحار للتعرية، وبعد ذوبان الجليد عادت المياه للارتفاع مثل بحر الشمال، وبحر البلطيق.