تأسست الجمعية الخيرية الإسلامية ساو باولو عام 1929م.
وتعد أقدم جمعية إسلامية في أمريكا اللاتينية.
ويتبعها أول مسجد أنشئ في أمريكا اللاتينية عام 1956م بدعم مصري «مسجد البرازيل».
وتتولى الجمعية إدارة المقبرة الإسلامية بضاحية «جواروليوس»، والمدرسة الإسلامية البرازيلية بضاحية «فيلا كارون».
ورغم اقتصار نشاط المسجد على محيطه، وعدم امتداده ليشمل باقي ولاية ساو باولو، فإنه يعد بمثابة المسجد الجامع.
ويطلق على هذه الجمعية «الجمعية الأم».
وللمسجد مكانة خاصة في نفوس أبناء الجالية، وهناك تنافس دائم بين العائلات المسلمة لتولي رئاسته.
ويعتبر المقصد الرئيس لوسائل الإعلام والهيئات والجامعات.
وتعد أقدم جمعية إسلامية في أمريكا اللاتينية.
ويتبعها أول مسجد أنشئ في أمريكا اللاتينية عام 1956م بدعم مصري «مسجد البرازيل».
وتتولى الجمعية إدارة المقبرة الإسلامية بضاحية «جواروليوس»، والمدرسة الإسلامية البرازيلية بضاحية «فيلا كارون».
ورغم اقتصار نشاط المسجد على محيطه، وعدم امتداده ليشمل باقي ولاية ساو باولو، فإنه يعد بمثابة المسجد الجامع.
ويطلق على هذه الجمعية «الجمعية الأم».
وللمسجد مكانة خاصة في نفوس أبناء الجالية، وهناك تنافس دائم بين العائلات المسلمة لتولي رئاسته.
ويعتبر المقصد الرئيس لوسائل الإعلام والهيئات والجامعات.
ليست هناك تعليقات