بإختراعه الكتابة منذ 6000 سنة ظهرت ظهر نظام مرن من تسجيل المعرفة التسجيلية. وكان الكتاب الأوائل الذين عاشوا في بلاد ما بين الرافدين بالعراق. فنقشوا فوق ألواح الصلصال (الطين) برموز تطورت إلى اللغة المسمارية. ولأن الصلصال يعيش طويلا. فما زال الكثير من هذه المخطوطات الطينية موجودا حاليا. وعرفنا من خلال هذه المخطوطات الطينية أن أهل بلاد ما بين الرافدين كانوا علي علم بمباديء الحساب والفلك والكيمياء. وكانوا يشخصون الأمراض العامة من أعراضها. وأثناء 200 سنة بعد هذا التاريخ تطورت لديهم الرياضيات والعلوم. وفي سنة 1000ق.م. أصبحت المعارف متراكمة وظهرت المكتبات الخاصة.
ليست هناك تعليقات