تقلصت العصور فدخلنا في الثورة الصناعية منذ القرن 18 عصر البخار والكهرباء والميكنة حتي جاء القرن العشرون فدخلنا فيه عدة عصور متلاحقة ومتتابعة حيث شهدنا فيه الإنفجار العلمي والحضاري مما غير وجه الحياة فوق الأرض في كل المجالات. ووصل في نصفه الثاني الإنسان للقمر وتجاوز فيه إسار جوه المحيط بالأرض لينطلق في عصر الفضاء لأول مرة قي تارسخ البشرية. وعلي صعيد آخر دخلنا عصر الإستنساخ بما له وعليه. ولوث الإنسان بيئته حيث مشربه ومأكله وهوائه. وأصبح يعاني من آثار هذه الملوثات القاتلة التي طالت البحر والبر والهواء مما جعل كوكبنا كوكبا عليلا. فحاليا نحن نعيش في عصر الحضارة الشطرنجية.
ليست هناك تعليقات