بعد معرفة طرق إختراق الحاسوب الآلي و شبكة الأنترنت وكيفية عمل الفيروس في إتلاف المواقع و تدميرها لمسنا الخطورة التي يمثلها الفيروس على مواقع التجارة الإلكترونية وهذا لأن التجارة الإلكترونية شأنها شأن البرامج و المواقع الأخرى فهي عبارة عن معلومات في شكل مراكز تسوق إفتراضية على شبكة الأنترنت، تحمل بيانات متداولة عن بائع أو منتج لسلعة أو خدمة و مستهلك أو مشتري لهذه السلعة أو الخدمة.
و بالإتفاق على بنود العقد و ابرامه و تنفيذه من خلال برنامج عبارة عن معلومات و بيانات، حيث ليست السلع و الخدمات الملموسة ذاتها و هذا ما يعرضها لخطر الإتلاف و التدمير عن طريق الفيروسات.
و لهذا فإن مستقبل التجارة الإلكترونية مرهون بمدى تقدم سبل الحماية الممكن توفرها ضد الفيروس لإجتناب الإتلاف أو التدمير و هذا ما يستدعي إنفاق الكثير ضد محاولات الإختراق أو التدمير.
و هذا لأن شعور المستهلك بعدم الأمان لأن مواقع التجارة الإلكترونية تعيش أخطار و تهديدات فعلية ولا يمكن حمايته ضدها يجعله لا يلجأ إليها للحصول على سلعة أو خدمة منها و هذا ما يشكل خسارة للتاجر الذي يقوم بالإنسحاب من السوق الإفتراضية للعودة إلى التعامل في إطار السوق التقليدية، و لهذا نجد أكبر الشركات تقوم بانفاق الملايين لتطوير سبل الدعاية لكسب المستهلك و حمايته بعد ذلك.
و بالإتفاق على بنود العقد و ابرامه و تنفيذه من خلال برنامج عبارة عن معلومات و بيانات، حيث ليست السلع و الخدمات الملموسة ذاتها و هذا ما يعرضها لخطر الإتلاف و التدمير عن طريق الفيروسات.
و لهذا فإن مستقبل التجارة الإلكترونية مرهون بمدى تقدم سبل الحماية الممكن توفرها ضد الفيروس لإجتناب الإتلاف أو التدمير و هذا ما يستدعي إنفاق الكثير ضد محاولات الإختراق أو التدمير.
و هذا لأن شعور المستهلك بعدم الأمان لأن مواقع التجارة الإلكترونية تعيش أخطار و تهديدات فعلية ولا يمكن حمايته ضدها يجعله لا يلجأ إليها للحصول على سلعة أو خدمة منها و هذا ما يشكل خسارة للتاجر الذي يقوم بالإنسحاب من السوق الإفتراضية للعودة إلى التعامل في إطار السوق التقليدية، و لهذا نجد أكبر الشركات تقوم بانفاق الملايين لتطوير سبل الدعاية لكسب المستهلك و حمايته بعد ذلك.
التسميات
فيروس معلوماتي