كان الأزتك يعتقدون أن الآلهة الخيرة والنافعة,لا بد أن تظل قوية لتمنع الآلهة الشريرة من تدمير العالم. لهذا السبب كانوا يقدمون لها الأضاحي البشرية. وكان معظمهم من أسري الحرب. وكانوا يعتقدون أن إله المطر تلالوك يفضل ضحاياه من الأطفال. وكانت طقوس التضحية في مواعيد كانوا يحسبونها حسب النجوم لتحديد وقت خاص لكل إله. وكان الضحية تصعد لقمة الهرم حيث كان الكاهن يمدده فوق فوق حجر المذبح وينتزع قلب الضحية. وكان يرفعه عاليا للغله الذي يجري تكريمه, ثم يضع القلب وهو ينبض ليشوي في النيران المقدسة . وأحيانا كان االضحايا الكثيرون يقتلون مرة واحدة.
ليست هناك تعليقات