مع نمو الشعور القومي العربي في بداية القرن العشرين شارك الفلسطينيون مع إخوانهم العرب، وخاصة السوريين واللبنانيين، في النضال من أجل رفع الظلم والاستبداد عن العرب، ورفض سياسة التتريك وذلك من خلال الجمعيات الثقافية والمنتديات الأدبية والتي كانت في ظاهرها تسعى للمحافظة على اللغة العربية وإحياء الثقافة العربية.
التحرك القومي العربي لم يستهدف في بداية الأمر الاستقلال عن الدولة العثمانية، ولكن بعد أن شعر العرب بأنه لا جدوى من المطالبة بالإصلاح ورفض الاستبداد في ظل تفشي الفساد والظلم نزع العرب إلى الاستقلال.
التحرك القومي العربي لم يستهدف في بداية الأمر الاستقلال عن الدولة العثمانية، ولكن بعد أن شعر العرب بأنه لا جدوى من المطالبة بالإصلاح ورفض الاستبداد في ظل تفشي الفساد والظلم نزع العرب إلى الاستقلال.
ليست هناك تعليقات