البنك الدولي لإعادة التعمير والتنمية (IBRD)
The International Bank for Reconstruction and Development
يعتبر نواة البنك الدولي وأكبر المجموعات المكونة له تأسس عام 1944 قدم البنك منذ نشأته و حتى نهاية عام 2001 حوالي 500 مليار دولار تمتلك الولايات المتحدة 17% و هي بذلك تملك حق الاعتراض على قرارات تعديل رأسمال البنك.
البنك الدولي للإنشاء والتعمير (IBRD) هو تعاونية إنمائية عالمية مملوكة لـ 189 دولة عضو.
وباعتباره أكبر بنك للتنمية في العالم، فإنه يدعم مهمة مجموعة البنك الدولي من خلال توفير القروض والضمانات ومنتجات إدارة المخاطر والخدمات الاستشارية للبلدان ذات الدخل المنخفض وذات الجدارة الائتمانية المنخفضة، وكذلك من خلال تنسيق الاستجابات للإقليميين والعالميين. التحديات.
أُنشئ البنك الدولي للإنشاء والتعمير في عام 1944 لمساعدة أوروبا على إعادة البناء بعد الحرب العالمية الثانية، وينضم إلى المؤسسة الدولية للتنمية، صندوقنا الخاص بأشد البلدان فقراً، لتشكيل البنك الدولي.
وهم يعملون بشكل وثيق مع جميع مؤسسات مجموعة البنك الدولي والقطاعين العام والخاص في البلدان النامية للحد من الفقر وبناء الرخاء المشترك.
شريك للدول ذات الدخل المتوسط:
تتعاون مجموعة البنك الدولي مع البلدان المتوسطة الدخل كعملاء ومساهمين.
هذه البلدان هي المحركات الرئيسية للنمو العالمي، وهي موطن لاستثمارات البنية التحتية الرئيسية، ومتلقين لحصة كبيرة من الصادرات من الاقتصادات المتقدمة والبلدان الفقيرة.
يحرز الكثيرون تقدمًا اقتصاديًا واجتماعيًا سريعًا، ويلعبون دورًا أكبر من أي وقت مضى في إيجاد حلول للتحديات العالمية.
لكن البلدان المتوسطة الدخل لديها أيضًا أكثر من 70٪ من فقراء العالم، غالبًا في المناطق النائية.
كما أن الوصول المحدود إلى التمويل الخاص يجعل هذه البلدان عرضة للصدمات الاقتصادية والأزمات التي تعبر الحدود، بما في ذلك تغير المناخ والهجرة القسرية والأوبئة.
البنك الدولي شريك أساسي لمؤسسات التمويل الأصغر، التي تمثل أكثر من 60٪ من محفظة البنك الدولي للإنشاء والتعمير.
- يقدم مجموعة من الموارد المالية والمعرفة والخدمات الفنية.
- إن نصيحته الاستراتيجية تساعد الحكومات على الإصلاح لتحسين الخدمات، وتشجيع المزيد من الاستثمار الخاص، والابتكار ومشاركة الحلول.
- يتشارك مع البلدان مع ظهور التحديات وتطورها، من خلال المنتجات المالية المبتكرة ومجموعة واسعة من المنتديات العالمية.
وفوق كل شيء، يساعد على ضمان استمرار التقدم في الحد من الفقر وتوسيع الرخاء.
نركز بشكل خاص على دعم البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط أثناء انتقالها إلى أعلى السلسلة الاقتصادية، وتخرج من المؤسسة الدولية للتنمية لتصبح عملاء للبنك الدولي للإنشاء والتعمير.
كما نقوم بتوسيع القدرة لمساعدة البلدان على التعامل مع حالات الهشاشة والصراع.
وكشريك طويل الأمد، نزيد دعمنا لجميع البلدان المتوسطة الدخل في أوقات الأزمات.
خدمات البنك الدولي للإنشاء والتعمير:
من خلال شراكته مع البلدان المتوسطة الدخل والبلدان الفقيرة ذات الجدارة الائتمانية، يقدم البنك الدولي للإنشاء والتعمير حلولاً مالية مبتكرة، بما في ذلك المنتجات المالية (القروض والضمانات ومنتجات إدارة المخاطر) والخدمات المعرفية والاستشارية (بما في ذلك على أساس السداد) للحكومات على المستويين الوطني ودون الوطني.
يمول البنك الدولي للإنشاء والتعمير الاستثمارات عبر جميع القطاعات ويقدم الدعم الفني والخبرة في كل مرحلة من مراحل المشروع.
لا تزود موارد البنك الدولي للإنشاء والتعمير البلدان المقترضة بالتمويل اللازم فحسب، بل تعمل أيضًا كأداة لنقل المعرفة العالمية والمساعدة التقنية.
تساعد الخدمات الاستشارية في إدارة الدين العام والأصول الحكومات ومؤسسات القطاع الرسمي ومنظمات التنمية على بناء القدرات المؤسسية لحماية الموارد المالية وتوسيعها.
يدعم البنك الدولي للإنشاء والتعمير جهود الحكومة لتعزيز الإدارة المالية العامة وكذلك تحسين مناخ الاستثمار ومعالجة اختناقات تقديم الخدمات وتعزيز السياسات والمؤسسات.
كيف يتم تمويل البنك الدولي للإنشاء والتعمير؟
يجمع البنك الدولي للإنشاء والتعمير معظم أمواله في الأسواق المالية العالمية.
وقد سمح ذلك لها بتقديم أكثر من 500 مليار دولار من القروض للتخفيف من حدة الفقر في جميع أنحاء العالم منذ عام 1946، حيث دفعت حكوماتها المساهمين حوالي 14 مليار دولار من رأس المال.
حافظ البنك الدولي للإنشاء والتعمير على تصنيف ثلاثي الدرجة منذ عام 1959.
ويسمح هذا التصنيف الائتماني المرتفع له بالاقتراض بتكلفة منخفضة وإتاحة الفرصة للبلدان النامية ذات الدخل المتوسط للحصول على رأس المال بشروط مواتية - مما يساعد على ضمان المضي قدمًا في مشروعات التنمية بطريقة أكثر استدامة، بينما غالبا ما يكمل أو يحفز التمويل الخاص.
يحصد البنك الدولي للإنشاء والتعمير الدخل كل عام من العائد على حقوق الملكية ومن الهامش الصغير الذي يحدثه على الإقراض.
ويدفع هذا مصاريف تشغيل البنك الدولي، ويذهب إلى الاحتياطيات لتعزيز الميزانية العمومية ، ويوفر تحويلاً سنويًا للأموال إلى المؤسسة الدولية للتنمية ، الصندوق الخاص بأشد البلدان فقراً.
The International Bank for Reconstruction and Development
يعتبر نواة البنك الدولي وأكبر المجموعات المكونة له تأسس عام 1944 قدم البنك منذ نشأته و حتى نهاية عام 2001 حوالي 500 مليار دولار تمتلك الولايات المتحدة 17% و هي بذلك تملك حق الاعتراض على قرارات تعديل رأسمال البنك.
البنك الدولي للإنشاء والتعمير (IBRD) هو تعاونية إنمائية عالمية مملوكة لـ 189 دولة عضو.
وباعتباره أكبر بنك للتنمية في العالم، فإنه يدعم مهمة مجموعة البنك الدولي من خلال توفير القروض والضمانات ومنتجات إدارة المخاطر والخدمات الاستشارية للبلدان ذات الدخل المنخفض وذات الجدارة الائتمانية المنخفضة، وكذلك من خلال تنسيق الاستجابات للإقليميين والعالميين. التحديات.
أُنشئ البنك الدولي للإنشاء والتعمير في عام 1944 لمساعدة أوروبا على إعادة البناء بعد الحرب العالمية الثانية، وينضم إلى المؤسسة الدولية للتنمية، صندوقنا الخاص بأشد البلدان فقراً، لتشكيل البنك الدولي.
وهم يعملون بشكل وثيق مع جميع مؤسسات مجموعة البنك الدولي والقطاعين العام والخاص في البلدان النامية للحد من الفقر وبناء الرخاء المشترك.
شريك للدول ذات الدخل المتوسط:
تتعاون مجموعة البنك الدولي مع البلدان المتوسطة الدخل كعملاء ومساهمين.
هذه البلدان هي المحركات الرئيسية للنمو العالمي، وهي موطن لاستثمارات البنية التحتية الرئيسية، ومتلقين لحصة كبيرة من الصادرات من الاقتصادات المتقدمة والبلدان الفقيرة.
يحرز الكثيرون تقدمًا اقتصاديًا واجتماعيًا سريعًا، ويلعبون دورًا أكبر من أي وقت مضى في إيجاد حلول للتحديات العالمية.
لكن البلدان المتوسطة الدخل لديها أيضًا أكثر من 70٪ من فقراء العالم، غالبًا في المناطق النائية.
كما أن الوصول المحدود إلى التمويل الخاص يجعل هذه البلدان عرضة للصدمات الاقتصادية والأزمات التي تعبر الحدود، بما في ذلك تغير المناخ والهجرة القسرية والأوبئة.
البنك الدولي شريك أساسي لمؤسسات التمويل الأصغر، التي تمثل أكثر من 60٪ من محفظة البنك الدولي للإنشاء والتعمير.
- يقدم مجموعة من الموارد المالية والمعرفة والخدمات الفنية.
- إن نصيحته الاستراتيجية تساعد الحكومات على الإصلاح لتحسين الخدمات، وتشجيع المزيد من الاستثمار الخاص، والابتكار ومشاركة الحلول.
- يتشارك مع البلدان مع ظهور التحديات وتطورها، من خلال المنتجات المالية المبتكرة ومجموعة واسعة من المنتديات العالمية.
وفوق كل شيء، يساعد على ضمان استمرار التقدم في الحد من الفقر وتوسيع الرخاء.
نركز بشكل خاص على دعم البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط أثناء انتقالها إلى أعلى السلسلة الاقتصادية، وتخرج من المؤسسة الدولية للتنمية لتصبح عملاء للبنك الدولي للإنشاء والتعمير.
كما نقوم بتوسيع القدرة لمساعدة البلدان على التعامل مع حالات الهشاشة والصراع.
وكشريك طويل الأمد، نزيد دعمنا لجميع البلدان المتوسطة الدخل في أوقات الأزمات.
خدمات البنك الدولي للإنشاء والتعمير:
من خلال شراكته مع البلدان المتوسطة الدخل والبلدان الفقيرة ذات الجدارة الائتمانية، يقدم البنك الدولي للإنشاء والتعمير حلولاً مالية مبتكرة، بما في ذلك المنتجات المالية (القروض والضمانات ومنتجات إدارة المخاطر) والخدمات المعرفية والاستشارية (بما في ذلك على أساس السداد) للحكومات على المستويين الوطني ودون الوطني.
يمول البنك الدولي للإنشاء والتعمير الاستثمارات عبر جميع القطاعات ويقدم الدعم الفني والخبرة في كل مرحلة من مراحل المشروع.
لا تزود موارد البنك الدولي للإنشاء والتعمير البلدان المقترضة بالتمويل اللازم فحسب، بل تعمل أيضًا كأداة لنقل المعرفة العالمية والمساعدة التقنية.
تساعد الخدمات الاستشارية في إدارة الدين العام والأصول الحكومات ومؤسسات القطاع الرسمي ومنظمات التنمية على بناء القدرات المؤسسية لحماية الموارد المالية وتوسيعها.
يدعم البنك الدولي للإنشاء والتعمير جهود الحكومة لتعزيز الإدارة المالية العامة وكذلك تحسين مناخ الاستثمار ومعالجة اختناقات تقديم الخدمات وتعزيز السياسات والمؤسسات.
كيف يتم تمويل البنك الدولي للإنشاء والتعمير؟
يجمع البنك الدولي للإنشاء والتعمير معظم أمواله في الأسواق المالية العالمية.
وقد سمح ذلك لها بتقديم أكثر من 500 مليار دولار من القروض للتخفيف من حدة الفقر في جميع أنحاء العالم منذ عام 1946، حيث دفعت حكوماتها المساهمين حوالي 14 مليار دولار من رأس المال.
حافظ البنك الدولي للإنشاء والتعمير على تصنيف ثلاثي الدرجة منذ عام 1959.
ويسمح هذا التصنيف الائتماني المرتفع له بالاقتراض بتكلفة منخفضة وإتاحة الفرصة للبلدان النامية ذات الدخل المتوسط للحصول على رأس المال بشروط مواتية - مما يساعد على ضمان المضي قدمًا في مشروعات التنمية بطريقة أكثر استدامة، بينما غالبا ما يكمل أو يحفز التمويل الخاص.
يحصد البنك الدولي للإنشاء والتعمير الدخل كل عام من العائد على حقوق الملكية ومن الهامش الصغير الذي يحدثه على الإقراض.
ويدفع هذا مصاريف تشغيل البنك الدولي، ويذهب إلى الاحتياطيات لتعزيز الميزانية العمومية ، ويوفر تحويلاً سنويًا للأموال إلى المؤسسة الدولية للتنمية ، الصندوق الخاص بأشد البلدان فقراً.
