تعيش في كندا جالية عربية كبيرة تعد بمئات الآلاف، ومعظمها من أصول شامية ومغاربية ومصرية، وهي تتمركز أساساً في مقاطعتي أونتاريو وكيبيك، ولكنها أيضاً ذات حضور ملحوظ في معظم أرجاء كندا.
ويحظى العديد من أبناء هذه الجالية بمكانة مرموقة في المجتمع الكندي، وهم من رجال الأعمال وأساتذة الجامعات والأطباء، وغيرهم من المهنين.
وستجد في أماكن انتشار هذه الجالية العديد من المؤسسات والنوادي الثقافية والاجتماعية، ودور العبادة من مساجد وكنائس خاصة بالطوائف المسيحية المشرقية.
كذلك تنتشر المطاعم العربية والمتاجر التي تبيع سلعهم التقليدية في المناطق التي يكثر فيها أبناء الجالية وفي مراكز المدن الرئيسية.
ويعني ذلك أن الطلاب العرب لن يشعروا بالوحشة والغربة في هذه البلاد، بل سيجدون فيها الكثير من الملامح والمظاهر المألوفة، وفرصاً لإقامة العلاقات الاجتماعية والإنسانية مع أبناء جلدتهم من الكنديين.
ويحظى العديد من أبناء هذه الجالية بمكانة مرموقة في المجتمع الكندي، وهم من رجال الأعمال وأساتذة الجامعات والأطباء، وغيرهم من المهنين.
وستجد في أماكن انتشار هذه الجالية العديد من المؤسسات والنوادي الثقافية والاجتماعية، ودور العبادة من مساجد وكنائس خاصة بالطوائف المسيحية المشرقية.
كذلك تنتشر المطاعم العربية والمتاجر التي تبيع سلعهم التقليدية في المناطق التي يكثر فيها أبناء الجالية وفي مراكز المدن الرئيسية.
ويعني ذلك أن الطلاب العرب لن يشعروا بالوحشة والغربة في هذه البلاد، بل سيجدون فيها الكثير من الملامح والمظاهر المألوفة، وفرصاً لإقامة العلاقات الاجتماعية والإنسانية مع أبناء جلدتهم من الكنديين.