أدى قيام جامعة أم القرى بمكة المكرمة في عام 1401 هـ بأمر الملك خالد بن عبد العزيز صدر المرسوم الملكي الذي أدى إلى انبثاق عدد من الكليات هي امتداد لأقسام الكليتين العتيدتين بها: كلية الشريعة والدراسات الإسلامية كلية التربية مع معهد اللغة العربية.
حيث تم خلال العقد الأول من القرن الخامس عشر إنشاء خمس كليات هي كلية الدعوة وأصول الدين وكلية اللغة العربية, وكلية العلوم التطبيقية، وكلية العلوم الاجتماعية، وكلية الهندسة والعمارة الإسلامية.
بالإضافة إلى كلية التربية بالطائف التي افتتحت في عام 1400 هـ.
وبإنشاء كلية الطب والعلوم الطبية في عام 1416 هـ بمكة وتحويل عمادة خدمة المجتمع إلى كلية أصبح عدد كليات هذه الجامعة اثنتي عشرة كلية بالإضافة إلى معهد خاص بتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها, ومعهد لأبحاث الحج. وتم أخيراً افتتاح كلية للمجتمع بالباحة.
وأصبحت الجامعة تقدم مختلف أنواع التخصصات, وتمنح درجات البكالوريوس والدبلوم العالي والماجستير والدكتوراه في علوم الشريعة واللغة العربية والتربية, والعلوم الاجتماعية والتطبيقية والطب والهندسة.
و تضم من الطلاب نحو ثلاثين ألف طالب وطالبة, في مقر الجامعة بمكة.
وأعداد تخصصات الكليات في هذه الجامعة في ازدياد، وهي بذلك تساهم في سد احتياجات المجتمع ومتطلبات خطط التنمية من الدارسين المؤهلين للخدمة في مختلف المجالات.
وقد صحب قيام هذه الجامعة, صدور الأمر بالمضي في إقامة مباني المدينة الجامعية الجديدة.
حيث اختيرت منطقة العابدية، جنوب شرقي مكة, المطلة على صعيد عرفات, موقعاً جديداً للجامعة.
وقد وضع حجر الأساس لهذا المشروع العملاق، خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز عام 1406 هـ ويتوقع أن يتم إنجاز المرحلة الثانية قريباً.
وفي عام 1414 هـ انتقلت إلى المباني الجديدة في العابدية كلية الشريعة والدراسات الإسلامية الكلية الرائدة في العلوم الشرعية وذات اعتماد أكاديمي من رابطة العالم الإسلامي, وكلية الهندسة والعمارة الإسلامية.
واحتلت كلية اللغة العربية مبنى ملحقاً ثم انتقلت إلى مبنى آخر في نهاية 1420 هـ.
وعند إنشاء كلية الطب والعلوم الطبية في عام 1417 هـ ألحقت مؤقتا بمبنى كلية الهندسة والعمارة الإسلامية ثم استقلت بمبناها الجديد الذي أنجزت مؤخراً المرحلة الأولى منه في وقت قياسي.
وتتوزع مقرات الجامعة حالياً وكلياتها على ثلاثة مواقع في مكة: العزيزية, وبها مباني الإدارة العامة والعمادات المساندة وبعض الكليات ومعهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج وكلية خدمة المجتمع ومعهد البحوث العلمية.
والمقر الثاني بالزاهر يضم عمادة الدراسات الجامعية للطالبات ومباني كلياتها ومرافقها, بالإضافة إلى المدينة الجديدة في العابدية.
حيث تم خلال العقد الأول من القرن الخامس عشر إنشاء خمس كليات هي كلية الدعوة وأصول الدين وكلية اللغة العربية, وكلية العلوم التطبيقية، وكلية العلوم الاجتماعية، وكلية الهندسة والعمارة الإسلامية.
بالإضافة إلى كلية التربية بالطائف التي افتتحت في عام 1400 هـ.
وبإنشاء كلية الطب والعلوم الطبية في عام 1416 هـ بمكة وتحويل عمادة خدمة المجتمع إلى كلية أصبح عدد كليات هذه الجامعة اثنتي عشرة كلية بالإضافة إلى معهد خاص بتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها, ومعهد لأبحاث الحج. وتم أخيراً افتتاح كلية للمجتمع بالباحة.
وأصبحت الجامعة تقدم مختلف أنواع التخصصات, وتمنح درجات البكالوريوس والدبلوم العالي والماجستير والدكتوراه في علوم الشريعة واللغة العربية والتربية, والعلوم الاجتماعية والتطبيقية والطب والهندسة.
و تضم من الطلاب نحو ثلاثين ألف طالب وطالبة, في مقر الجامعة بمكة.
وأعداد تخصصات الكليات في هذه الجامعة في ازدياد، وهي بذلك تساهم في سد احتياجات المجتمع ومتطلبات خطط التنمية من الدارسين المؤهلين للخدمة في مختلف المجالات.
وقد صحب قيام هذه الجامعة, صدور الأمر بالمضي في إقامة مباني المدينة الجامعية الجديدة.
حيث اختيرت منطقة العابدية، جنوب شرقي مكة, المطلة على صعيد عرفات, موقعاً جديداً للجامعة.
وقد وضع حجر الأساس لهذا المشروع العملاق، خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز عام 1406 هـ ويتوقع أن يتم إنجاز المرحلة الثانية قريباً.
وفي عام 1414 هـ انتقلت إلى المباني الجديدة في العابدية كلية الشريعة والدراسات الإسلامية الكلية الرائدة في العلوم الشرعية وذات اعتماد أكاديمي من رابطة العالم الإسلامي, وكلية الهندسة والعمارة الإسلامية.
واحتلت كلية اللغة العربية مبنى ملحقاً ثم انتقلت إلى مبنى آخر في نهاية 1420 هـ.
وعند إنشاء كلية الطب والعلوم الطبية في عام 1417 هـ ألحقت مؤقتا بمبنى كلية الهندسة والعمارة الإسلامية ثم استقلت بمبناها الجديد الذي أنجزت مؤخراً المرحلة الأولى منه في وقت قياسي.
وتتوزع مقرات الجامعة حالياً وكلياتها على ثلاثة مواقع في مكة: العزيزية, وبها مباني الإدارة العامة والعمادات المساندة وبعض الكليات ومعهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج وكلية خدمة المجتمع ومعهد البحوث العلمية.
والمقر الثاني بالزاهر يضم عمادة الدراسات الجامعية للطالبات ومباني كلياتها ومرافقها, بالإضافة إلى المدينة الجديدة في العابدية.
ليست هناك تعليقات