بيت التمويل الكويتي "بيتك"
تأسس "بيتك" سنة 1977 م، برأس مال قدره 10 ملايين دينار كويتي بمساهمة حكومة دولة الكويت بمقدار 49% من رأس المال و51% مساهمة عامة.
وهو مدرج في سوق الكويت للأوراق المالية برأس مال سوقي يقدر بـ 2 مليار دينار كويتي حتى نهاية ديسمبر 2009.
ويبلغ إجمالي الأصول 11,291 مليار دينار كويتي، كما يبلغ حجم الودائع 7,262 مليار دينار.
شهد "بيتك" منذ الثمانينات نشاطات متعددة في التوسع الدولي، فأنشأ بنوكاً مستقلة له في تركيا والبحرين وماليزيا بالإضافة إلى مساهمته في بنوك إسلامية أخرى.
كما ساهمت أنشطته الاستثمارية بالولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا ودول شرق آسيا والشرق الأوسط في أن تكون دعامة مهمة لتحقيق الأرباح المجزية المتنامية في بيت التمويل الكويت.
وقد دأب "بيتك" على توسيع نطاق شبكة فروعه المحلية حتى بلغت 55 فرعا، بالإضافة إلى تدعيمها بأقسام خاصة لخدمة السيدات، وتبنى مفهوم خدمة العملاء خارج الفروع.
وقد حافظ على موقعه كجهة رائدة من حيث استخدام أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا لاستيفاء متطلبات الأنشطة المختلفة التي يعمل من خلالها، وذلك عبر شبكة الإنترنت والرسائل القصيرة وكذلك الخدمة الهاتفية "ألو بيتك" والتي حظيت بتقدير من جامعة بردو الأمريكية على المستوى المتميز في خدمة العملاء.
Kuwait Finance House (KFH)
أول بنك في الكويت والخليج العربي يعمل وفقا لأحكام الشريعة الإسلامية.تأسس "بيتك" سنة 1977 م، برأس مال قدره 10 ملايين دينار كويتي بمساهمة حكومة دولة الكويت بمقدار 49% من رأس المال و51% مساهمة عامة.
وهو مدرج في سوق الكويت للأوراق المالية برأس مال سوقي يقدر بـ 2 مليار دينار كويتي حتى نهاية ديسمبر 2009.
ويبلغ إجمالي الأصول 11,291 مليار دينار كويتي، كما يبلغ حجم الودائع 7,262 مليار دينار.
شهد "بيتك" منذ الثمانينات نشاطات متعددة في التوسع الدولي، فأنشأ بنوكاً مستقلة له في تركيا والبحرين وماليزيا بالإضافة إلى مساهمته في بنوك إسلامية أخرى.
كما ساهمت أنشطته الاستثمارية بالولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا ودول شرق آسيا والشرق الأوسط في أن تكون دعامة مهمة لتحقيق الأرباح المجزية المتنامية في بيت التمويل الكويت.
وقد دأب "بيتك" على توسيع نطاق شبكة فروعه المحلية حتى بلغت 55 فرعا، بالإضافة إلى تدعيمها بأقسام خاصة لخدمة السيدات، وتبنى مفهوم خدمة العملاء خارج الفروع.
وقد حافظ على موقعه كجهة رائدة من حيث استخدام أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا لاستيفاء متطلبات الأنشطة المختلفة التي يعمل من خلالها، وذلك عبر شبكة الإنترنت والرسائل القصيرة وكذلك الخدمة الهاتفية "ألو بيتك" والتي حظيت بتقدير من جامعة بردو الأمريكية على المستوى المتميز في خدمة العملاء.
ليست هناك تعليقات