في التاني عشر من يوليو سنة 1961 تحطمت طائرة تشيكية من نوع إليوشن إل-18 تابعة للخطوط الجوية التشيكية.
كانت الطائرة في رحلة جوية قادمة من مطار زيورخ متجهة نحو مطار الرباط سلا.
بعد تلقيها معلومات تشير إلى طقس سيء وضباب كثيف في مدرج مطار مدينة الرباط اضطرت إلى تحويل الاتجاه نحو مطار الدار البيضاء أنفا.
ولكن الظروف الجوية لم تكن جيدة أيضا.
فطلب قبطان الطائرة الإذن بالهبوط في قاعدة سلاح الجو الأمريكي.
وبينما كان يجري الاتصال بالسلطات الأمريكية تحطمت الطائرة التشيكية ومات كل من كان على متنها (64 مسافرا و 8 من أفراد الطاقم).
في 12 سبتمبر 1961، كانت سيارة إير فرانس سوداء كارافيلي في طريقها من باريس - أورلي إلى مطار الرباط - سلا.
كانت الظروف الجوية في ذلك الوقت غير مواتية: الضباب الكثيف والرؤية المنخفضة.
وأبلغ الطيار التحكم في حركة المرور أنه كان ينوي الهبوط باستخدام المنارة غير الاتجاهية (NDB).
حذرت مراقبة المرور الطيار من أن NDB لم يكن متوافقا مع المدرج، ولكن هذه الرسالة لم تتلق أي استجابة.
تحطمت الطائرة على بعد 9 كيلومترات من المطار.
كل 77 على متن الطائرة (71 راكب، 6 أفراد الطاقم) توفي.
لم يتم اكتشاف السبب الدقيق أبدًا، لكن المحققين أبلغوا عن وجود أخطاء في قراءة الأدوات على أنها السبب الأكثر احتمالا.
كانت الطائرة في رحلة جوية قادمة من مطار زيورخ متجهة نحو مطار الرباط سلا.
بعد تلقيها معلومات تشير إلى طقس سيء وضباب كثيف في مدرج مطار مدينة الرباط اضطرت إلى تحويل الاتجاه نحو مطار الدار البيضاء أنفا.
ولكن الظروف الجوية لم تكن جيدة أيضا.
فطلب قبطان الطائرة الإذن بالهبوط في قاعدة سلاح الجو الأمريكي.
وبينما كان يجري الاتصال بالسلطات الأمريكية تحطمت الطائرة التشيكية ومات كل من كان على متنها (64 مسافرا و 8 من أفراد الطاقم).
في 12 سبتمبر 1961، كانت سيارة إير فرانس سوداء كارافيلي في طريقها من باريس - أورلي إلى مطار الرباط - سلا.
كانت الظروف الجوية في ذلك الوقت غير مواتية: الضباب الكثيف والرؤية المنخفضة.
وأبلغ الطيار التحكم في حركة المرور أنه كان ينوي الهبوط باستخدام المنارة غير الاتجاهية (NDB).
حذرت مراقبة المرور الطيار من أن NDB لم يكن متوافقا مع المدرج، ولكن هذه الرسالة لم تتلق أي استجابة.
تحطمت الطائرة على بعد 9 كيلومترات من المطار.
كل 77 على متن الطائرة (71 راكب، 6 أفراد الطاقم) توفي.
لم يتم اكتشاف السبب الدقيق أبدًا، لكن المحققين أبلغوا عن وجود أخطاء في قراءة الأدوات على أنها السبب الأكثر احتمالا.