التعددية الحضارية والثقافية في كندا.. سياسة الهجرة المطبقة حالياً تشجع على التنوع العرقي والتعددية الثقافية

نشأت كندا في الأساس كبلد للمهاجرين.
ومع أن المهاجرين الأوائل كانوا في معظمهم من الأوربيين، فإن سياسة الهجرة المطبقة حالياً تشجع على التنوع العرقي والتعددية الثقافية.
وفي الوقت الحاضر، فإن كندياً من أصل كل ثلاثة ينحدر من أصول غير أنكليزية أو فرنسية أو من غير السكان الأصليين للبلاد.
وسيلاحظ الطالب الأجنبي الوافد إلى كندا أن المنتمين إلى تلك الثقافات المختلفة يتعايشون فيما بينهم في سلام وأمان، تسود فيما بينهم علاقات الاحترام المتبادل والمودة في مختلف المدن والمناطق الكندية.
وينتج عن هذه التعددية الحضارية توفر أصناف كثيرة من المطاعم والمرافق الإجتماعية والثقافية الترفيهية لمختلف الإثنيات المكونة للمجتمع الكندي.

جميع الحقوق محفوظة لــ وريقات 2015 ©