تولي كندا أهمية فائقة لقطاع التعليم، وقد طورت لهذا الغرض نظاماً تعليماً متقدماً من الدرجة الأولى.
وتفوق نسبة ما تنفقه كندا على التعليم مقارنة بناتجها القومي، المعدل الوسطي للبلدان المتقدمة الأعضاء في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD، وهي الأعلى في مجموعة السبعة الكبار G-7.
وتفوق نسبة ما تنفقه كندا على التعليم مقارنة بناتجها القومي، المعدل الوسطي للبلدان المتقدمة الأعضاء في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD، وهي الأعلى في مجموعة السبعة الكبار G-7.
ويتبوأ الطلاب الكنديون بثبات مكانة متقدمة في الاختبارات العالمية لمهارات القراءة والعلوم والرياضيات، كتلك التي تنظمها منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية لتقييم مستوى الطلبة من مختلف البلدان، وهي مؤشر على رفعة مستوى خريجي المدارس الكندية.
وتحظى الشهادات التعليمية الكندية بالكثير من الاحترام والتقدير عالمياً، وينظر إليها على أنها تضاهي نظيراتها من الولايات المتحدة الأمريكية وغيرها من البلدان المتقدمة.
وتحظى الشهادات التعليمية الكندية بالكثير من الاحترام والتقدير عالمياً، وينظر إليها على أنها تضاهي نظيراتها من الولايات المتحدة الأمريكية وغيرها من البلدان المتقدمة.
وهناك الكثير من الشخصيات العالمية المرموقة في المجالات الأكاديمية أو الحكومية أو في قطاع الأعمال ممن تلقوا جانباً من تعليمهم في جامعات كندا ومعاهدها.
التسميات
الدراسة في كندا