الحمد لله الذي علم بالقلم،علم الإنسان ما لم يعلم، والصلاة والسلام على خير معلم عرفته البشرية، نبينا محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم.
إنه لمن سعادتي أن أتوجه بالحديث إلي كافة العاملين في الجامعة من أعضاء هيئة تدريس وإداريين وطلبة بعد أن تم تكليفي رسمياً بقيادتها آملا من الله سبحانه وتعالى أن يوفقني وإياكم للعمل بعزم وتفان وإخلاص ومحبة وتسامح، و بروح الفريق الواحد الذي يكون هدفه الوحيد هو الارتقاء بالجامعة نحو العلا.
إننا نستشعر بعظم المسئولية والأمانة، لما تحتاجه الجامعة من جهد ومثابرة حتى نستطيع أن نحافظ على ما وصلت إليه من تطور واضح في كافة المناحي الأكاديمية والإدارية والعمرانية، ثم العمل سويا، كلٌ في موقعه,علي إضافة بصمات جديدة، من اجل استكمال عملية البناء والتطوير.
لقد تطورت جامعتنا علي مدار السنين السابقة بشكل لافت، وبقي الكثير الذي لم يتحقق بعد، سنعمل سوياَ على تحقيقه إن شاء الله تعالي. فهناك الكثير من التطلعات والخطط التي نحتاج لتحقيقها بالإرادة و بالعزم وبالمثابرة, وهذا لن يتحقق الا بنكران الذات والعمل المشترك لتحقيق الهدف الأهم الذي نصبو إليه جميعاً وهو بناء وتطور الجامعة.
لأبنائي الطلبة أقول: كونوا على يقين بأنكم نصب أعيننا وفي أيد أمينة.
لذا، عليكم الجد والاجتهاد والعمل الدؤوب والابتعاد عن التعصب الأعمى المقيت الذي يدمر الإنسان والطاقات، واعلموا بأن الوطن بحاجة لكم ولجهودكم ولطاقاتكم الكبيرة التي يجب أن تسخر لبنائه.
في الختام أعدكم زملائي أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية، وكذلك أبنائي الطلبة- بأن أمضي على العهد معكم لدفع جامعتنا للأمام وللرقي بها على الدوام، كما عهدناها بيتاً ومناراً للعلم والمعرفة وبيتاً للحكمة.
إنه لمن سعادتي أن أتوجه بالحديث إلي كافة العاملين في الجامعة من أعضاء هيئة تدريس وإداريين وطلبة بعد أن تم تكليفي رسمياً بقيادتها آملا من الله سبحانه وتعالى أن يوفقني وإياكم للعمل بعزم وتفان وإخلاص ومحبة وتسامح، و بروح الفريق الواحد الذي يكون هدفه الوحيد هو الارتقاء بالجامعة نحو العلا.
إننا نستشعر بعظم المسئولية والأمانة، لما تحتاجه الجامعة من جهد ومثابرة حتى نستطيع أن نحافظ على ما وصلت إليه من تطور واضح في كافة المناحي الأكاديمية والإدارية والعمرانية، ثم العمل سويا، كلٌ في موقعه,علي إضافة بصمات جديدة، من اجل استكمال عملية البناء والتطوير.
لقد تطورت جامعتنا علي مدار السنين السابقة بشكل لافت، وبقي الكثير الذي لم يتحقق بعد، سنعمل سوياَ على تحقيقه إن شاء الله تعالي. فهناك الكثير من التطلعات والخطط التي نحتاج لتحقيقها بالإرادة و بالعزم وبالمثابرة, وهذا لن يتحقق الا بنكران الذات والعمل المشترك لتحقيق الهدف الأهم الذي نصبو إليه جميعاً وهو بناء وتطور الجامعة.
لأبنائي الطلبة أقول: كونوا على يقين بأنكم نصب أعيننا وفي أيد أمينة.
لذا، عليكم الجد والاجتهاد والعمل الدؤوب والابتعاد عن التعصب الأعمى المقيت الذي يدمر الإنسان والطاقات، واعلموا بأن الوطن بحاجة لكم ولجهودكم ولطاقاتكم الكبيرة التي يجب أن تسخر لبنائه.
في الختام أعدكم زملائي أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية، وكذلك أبنائي الطلبة- بأن أمضي على العهد معكم لدفع جامعتنا للأمام وللرقي بها على الدوام، كما عهدناها بيتاً ومناراً للعلم والمعرفة وبيتاً للحكمة.
ليست هناك تعليقات