في العشرة سنين الأخيرة أصبحت القرية لتقدمها العمراني والاقتصادي مركزاً تجارياً وحضارياً للقرى المحيطة بها، حيث يوجد بها 15 مدرسة و 5 مراكز صحية وأكثر من أربع مؤسسات أهليه، هذا عدا عن سوق تجاري ضخم على طول شارعها الرئيسي بأكثر من اثنين كيلومتر، ومن الجدير ذكره أن الجدار الفاصل الذي بني حولها يمنع دخول المقاومين إلى الاراضي المحتلة وباقي فلسطين.
تم بناء ثلاث مناطق حول القرية، حيث يحدها من الغرب أرنونا ورمات راحيل، ومن الشمال ارمون أنتسيف ومن الجنوب هار حوما ومن الشرق الجدار الفاصل.
القرية في الوقت الحاضر تعاني من الانفجار السكاني بسبب منع اليهود أهل القرية من البناء وتعمير المنازل كما تقوم إسرائيل بهدم منازل العرب ويعاني أهل قرية صور باهر من عنصرية اليهود متلها مثل البلدات المجاورة كـ سلوان وبيت صفافا وجبل المكبر والعيسوية.
ليست هناك تعليقات