ترحب الكلية الجامعية للعلوم التطبيقية بطلبتها جددا وقدامى، وهم يخطون مستقبلهم، ويختارون مسار حياتهم، لأجل حياة كريمة، ومستقبل مشرق.
إنه لمن دواعي سرور أسرة الكلية، أن يقع اختيارهم على هذه الكلية (الكلية الجامعية للعلوم التطبيقية)، لكي تساعدهم في الوصول إلى الأهداف التي يرجونها.
ونحن ندخل القرن الحادي والعشرين (عصر: التكنولوجيا، والمعلومات، وثورة الاتصالات...) فإن الحاجة إلى: التعليم، والتدريب المهني سوف تزداد، لأجل مواكبة ضرورات هذا التطور الهائل في نظام الحياة، والمجتمع على سطح كوكبنا.
وإذا كنتم أعزَّاءَنا الطلبة ترغبون في الحصول على درجة البكالوريوس أوالدبلوم المتوسط أو الدبلوم المهني، أو التدريب في مجال اختصاص جديد، أو تطوير قدراتكم، ومهاراتكم الذاتية، أو كنتم ترغبون الاستمرار في التعليم، لنيل الشهادة الجامعية فإنكم قد اخترتم الطريق الصحيح، والبداية الموفقة بإذن الله تعالى بالتحاقكم بالكلية الجامعية للعلوم التطبيقية.
إن الكلية بجميع: مرافقها، ومختبراتها، وأنشطتها المنهجية، و اللامنهجية، لتأمل أن تكون جاهزة، وقادرة على توفير احتياجاتكم الأكاديمية، والتدريبية بالشكل الذي يحبب لكم: العلم، والتكنولوجيا، ويقودكم إلى الخبرة، والتفوق إن شاء الله.
إنه لمن دواعي سرور أسرة الكلية، أن يقع اختيارهم على هذه الكلية (الكلية الجامعية للعلوم التطبيقية)، لكي تساعدهم في الوصول إلى الأهداف التي يرجونها.
ونحن ندخل القرن الحادي والعشرين (عصر: التكنولوجيا، والمعلومات، وثورة الاتصالات...) فإن الحاجة إلى: التعليم، والتدريب المهني سوف تزداد، لأجل مواكبة ضرورات هذا التطور الهائل في نظام الحياة، والمجتمع على سطح كوكبنا.
وإذا كنتم أعزَّاءَنا الطلبة ترغبون في الحصول على درجة البكالوريوس أوالدبلوم المتوسط أو الدبلوم المهني، أو التدريب في مجال اختصاص جديد، أو تطوير قدراتكم، ومهاراتكم الذاتية، أو كنتم ترغبون الاستمرار في التعليم، لنيل الشهادة الجامعية فإنكم قد اخترتم الطريق الصحيح، والبداية الموفقة بإذن الله تعالى بالتحاقكم بالكلية الجامعية للعلوم التطبيقية.
إن الكلية بجميع: مرافقها، ومختبراتها، وأنشطتها المنهجية، و اللامنهجية، لتأمل أن تكون جاهزة، وقادرة على توفير احتياجاتكم الأكاديمية، والتدريبية بالشكل الذي يحبب لكم: العلم، والتكنولوجيا، ويقودكم إلى الخبرة، والتفوق إن شاء الله.