شهدت فرنسا في الثلاثين عاماً الأخيرة من القرن التاسع عشر إعادة تنظيم وإحياء المؤسسات التربوية وبدأ العمل على إعادة إعمار السوربون في العام 1884م.
واستمر حتى أُنجز في العام 1901م.
وقد أنشئت المباني الجديدة حول ساحة الشرف القديمة.
ولم تبقَ سوى الصومعة شاهدةً على عهد ريشيليو والتي لا تزال حتى الآن ترمز إلى السوربون إحدى أهم الجامعات الأوروبية القديمة.
وتقدم خدمة ثقافية تعليمية متميزة منذ تأسيسها في مجالي الثقافة والعلم في باريس.
واستمر حتى أُنجز في العام 1901م.
وقد أنشئت المباني الجديدة حول ساحة الشرف القديمة.
ولم تبقَ سوى الصومعة شاهدةً على عهد ريشيليو والتي لا تزال حتى الآن ترمز إلى السوربون إحدى أهم الجامعات الأوروبية القديمة.
وتقدم خدمة ثقافية تعليمية متميزة منذ تأسيسها في مجالي الثقافة والعلم في باريس.
التسميات
جامعات إماراتية