كانت زاوية سيدي بوطيب مقرا للزاهدين في الدنيا والمقبلين على العبادة.
كما كانت مدرسة لطلبة العلم وحفظ القرآن الكريم، وملجأ ودارا للمحتاجين والفقراء والمساكين.
وساهمت كذلك مساهمة فعالة في تدعيم المسار العلمي بالمنطقة والمغرب ككل.
مما جعلها تحظى وباستحقاق باحترام وتقدير العامة والسلطة على حد سواء.
كما كانت مدرسة لطلبة العلم وحفظ القرآن الكريم، وملجأ ودارا للمحتاجين والفقراء والمساكين.
وساهمت كذلك مساهمة فعالة في تدعيم المسار العلمي بالمنطقة والمغرب ككل.
مما جعلها تحظى وباستحقاق باحترام وتقدير العامة والسلطة على حد سواء.