السياحة الرسمية تنقسم إلى نوعين:
1- السياحة الرسمية:
وتكون عندما يسافر أعضاء الوفود أو اشخاص معينين من أجل المشاركة في محادثات رسمية أو من أجل المشاركة في إحتفالات دولية معينة.
2- السياحة الرسمية الاقتصادية:
وتكون عندما يسافر الشخص من أجل مشاهدة المعارض التجارية والصناعية.
سيسمح تطوير شبكات الاتصال وتحرير الاقتصاد بزيادة الزيارات الشخصية أو في اطار التظاهرات المختلفة، كالمؤتمرات والأسواق والمعارض.. الخ.
كما ينبغي أن تركز جهود الترقية من خلال توفير عرض خاص (فيما يخص امكانيات الإستقبال وتقنيات الاتصال وتهيئة المساحات.. الخ) على تنمية هذه السوق في مجال الاجتماعات المهنية التي تعرف انتشارا واسعا وذات النتائج المعروفة على الصعيد الاقتصادي.
ليست هناك تعليقات